1-3   

برنامج إدارة المياه والبيئة

 


المقدمة:

تدور مشاريع بحوث برنامج إدارة المياه والبيئة حول عدة محاور كلها تسعى الى تعظيم الاستفادة من الموارد البيئية والتوظيف السليم لهذه الموارد ، وقد كان لبحوث البرنامج نتائج قيمة اقتصادية للمزارعين فمثلاً تبين انه يكفي اعطاء الموز 75% من كميات الفقد في حوض التبخر مرتين اسبوعيا . وفي هذا توفير لكميات الماء التي كانت تعطي للموز بدون حساب . وحسب نتائج بحث اخر يمكن ري الشعير بمياه مالحة على ان يتحول المزارع الى الري بماء عذب خلال مرحلتي الانبات والازهار فقط . كما يمكن استعمال المياه المالحة في ري الشمندر السكري على ان يخلط الماء المالح بماء عذب للري في مرحلة الانبات.

 

وعلى صعيد اخر اعطى الري التكميلي نتائج جيدة في حالة الشعير والاشجار المثمرة واعطت تجارب التسميد بالري نتائج هامة لدرجة انه اعتمد عليها في مشروع نقل تكنولوجيا التسميد بالري للمزارعين وتحددت على ضوئها الكميات التي يلزم اضافتها من العناصر الغذائية مع ماء الري لبعض المحاصيل الزراعية كالبطاطا والبندورة والتفاح وكذلك قام البرنامج هذا العام بتجارب على استخدام المياه العادمة المعالجة والحصاد المائي.

 



 

الاحتياجات المائية وجدولة الري

استخدامات المياه المالحة

الري التكميلي

التسميد بالري

استخدام المياه العادمة المعالجة في الإنتاج الزراعي

الحصاد المائـــي

 


 

 

1-3-1

الاحتياجات المائية وجدولة الري

 


1-3-1-1

برنامج إدارة المياه والبيئة

برنامج البحث

مشروع الاحتياجات المائية وجدولة الري لبعض المحاصيل

عنوان المشروع

الاحتياجات المائية والتسميدية للموز باستعمال اسلوب الري بالتنقيط في منطقة الاغوار الجنوبية (غور الصافي)

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

م. وائل الشريف

الباحث الرئيسي

م. عاطف محادين، م. أحمد المدادحة، م. عصام مساعدة

الباحثون المشاركون

المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا

الجهات المنفذة

محطة غور الصافي

الموقع

3 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

1995

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا

التمويل

 

الهدف:

تحديد الاحتياجات المائية والتسميد بعنصر البوتاسيوم وتأثير ذلك على نمو وإنتاج محصول الموز.

 

الملخص:

أجريت تجربة الاحتياجات المائية  والتسميدية للموز بعنصر البوتاسيوم بهدف تحديد كميات المياه اللازمة للموز وكفاءة استخدامها بالإضافة إلى تحديد الكميات المناسبة الواجب إضافتها للموز من البوتاسيوم للحصول على أفضل إنتاج. نفذت التجربة في موسم 1995/1996. تم استخدام نظام الري بالتنقيط، واشتملت التجربة على ثلاثة مستويات من مياه الري وهي 75، 100، 125% من قراءات الفقد من حوض التبخر  Class A-pan وثلاثة  مستويات من البوتاسيوم هي 50، 100، 150% لكل جوره على شكل أكسيد البوتاسيوم (K2O)، حيث نفذت هذه المعاملات باستخدام تصميم القطاعات العشوائية المتعامدة  (Split Block Design)  مكرره ثلاث مرات.

 

بلغت كمية المياه الكلية المضافة خلال الموسم الأول 2032.72، 2710.3، 3387 ملم للمعاملات التي تم ريها على مستويات  75، 100، 125%  من كميات الفقد من حوض التبخر. أما كميات البوتاسيوم التي تمت إضافتها فكانت 210، 420، 630 كغم/دونم أضيفت على شكل كبريتات بوتاسيوم. بلغت كمية الإنتاج للمعاملات التي تم ريها عند مستوى 75، 100، 125%    من قراءات الفقد من حوض التبخر 6.3، 6.5، 7.6 طن/دونم على التوالي، حيث لم تظهر التحاليل أية فروق معنوية في الإنتاج سواء في كميات السماد أو في كميات المياه المضافة.

 

وبالنسبة للموسم الثاني بلغت كمية المياه المضافة 2011.8 ، 2682.4 ، و 3353 ملم للمعاملات التي تم ريها على مستوى 75، 100، 125% من كميات الفقد من حوض التبخر وأما كميات البوتاسيوم التي تم إضافتها فكانت على ثلاثة مستويات وهي 288، 576، و 864 كغم/دونم أضيفت على شكل كبريتات بوتاسيوم. بلغت كمية الإنتاج للمعاملات التي تم ريها على مستوى 75، 100، و 125% من قراءات الفقد من حوض التبخر 2.407، 3.462 ، و 3.435 طن/دونم على التوالي، حيث لم تظهر التحاليل الإحصائية أية فروق معنوية في الإنتاج سواء في كميات الري أو السماد المضاف.

 

من خلال تحليل النتائج المتحصل عليها نلاحظ استجابة الموز لكميات مياه الري حيث يزداد الإنتاج الكلي للموز بزيادة كميات الري المضافة إلا أن هذه الزيادة غير معنوية ولأهمية عنصر المياه فإننا نوصي بري الموز في منطقة الأغوار الجنوبية بكمية تعادل 75% مرتين في الأسبوع من كميات الفقد من حوض التبخر.  أما بالنسبة للتسميد البوتاسي فإننا نوصي بتسميد الموز بخمسين غرام من البوتاسيوم خلال موسم النمو كل أسبوعين.


 

 

1-3-2

استخدامات المياه المالحة

 


 1-3-2-1

برنامج إدارة المياه والبيئة

برنامج البحث

مشروع استخدامات المياه المالحة على المحاصيل الحقلية

عنوان المشروع

اثر ادارة مياه الري على انتاجية محصول الشعير تحت ظروف المناطق الجافة واستخدام المياه المالحة في الاردن.

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

د.عبد النبي فردوس، م. مروان حتر

الباحث الرئيسي

م. صالح شديفات، م. عصمت كرادشة

الباحثون المشاركون

المركز الوطني للبحوث الزراعية

الجهات المنفذة

مركز اقليمي الخالدية

الموقع

3 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

1995/1996

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

المركز الوطني للبحوث الزراعية

التمويل

 

الهدف:

معرفة تأثير إضافة نوعيات مختلفة من مياه الري العذبة والمالحة ، على إنتاجية الشعير صنف اكساد 176.

 

الملخص:تمت هذه الدراسة في محطة بحوث مركز إقليمي الخالدية بهدف دراسة تأثير إضافة كميات مختلفة ومحددة من مياه الري العذبة والمالحة على إنتاجية الشعير وعلى ملوحة التربة في المناطق الجافة من الأردن. وتمثل هذه المحطة مناخ المناطق الشرقية الجافة من الأردن والذي يتميز بالحر والجفاف صيفا وبالبرودة شتاءاً.

 

أجريت الدراسة لثلاثة مواسم متتالية؛ 95/96، 96/97، و97/98. وقد استخدم تصميم القطاعات العشوائية المنشقةSPLIT BLOCK DESIGN) )، حيث كانت معاملة كميات المياه المضافة هي المعاملة الرئيسية وتتألف من خمسة مستويات من الري هي؛ الري لغاية 40، 55، 70، 85، و100% من الماء المتاح الكلي. أما نوعية مياه الري فكانت هي المعاملة الثانوية وتتكون من ثلاثة أنواع من مياه الري هي؛ مياه عذبة باستمرار، مياه مالحة باستمرار، وري بالتناوب ما بين المياه العذبة والمياه المالحة حسب مرحلة النمو. وفي معاملة الري بالتناوب، أضيفت المياه العذبة في مرحلتي الإنبات والإزهار فقط. وقد كان يتم اخذ قراءات رطوبة التربة من اجل الري بواسطة جهاز التبعثر النيوتروني، وذلك كل 10 أيام.

 

أظهرت النتائج بان الري لغاية 70% من الماء المتاح الكلي هو الأكفأ من ناحية تعاظم إنتاجية الشعير من الحب والقش ضمن اقل كمية مياه ري ممكنة، وهي حوالي 150-160ملم. كما ثبتت فاعلية أسلوب الري بالتناوب ما بين المياه العذبة والمياه المالحة في زيادة إنتاجية الشعير وفي رفع كفاءة استعمال مياه الري. وقد كانت نسبة المياه العذبة من مياه الري الكلية ( العذبة + المالحة) المستخدمة للري لغاية 70% من الماء المتاح الكلي ضمن أسلوب الري بالتناوب حوالي 75%، آي حوالي 125ملم.

 

وفيما يتعلق بالتغيرات في ملوحة التربة، فباستخدام المياه العذبة للري طيلة الموسم طرأ ارتفاع على ملوحة التربة عند الري لغاية 40، 55، 70، و100% من الماء المتاح الكلي، بينما انخفضت الملوحة عند الري لغاية 85%. أما عند الري بالمياه المالحة باستمرار فقد حصل ارتفاع في درجة ملوحة التربة في جميع معاملات كمية المياه المضافة. وفي معاملة الري بالتناوب انخفضت ملوحة التربة انخفاضاً واضحاً في نهاية الموسم، وكان الانخفاض متزايداً بشكل طردي مع كمية المياه المضافة.   يستنتج مما سبق بأنه عند توفر مياه ذات ملوحة مرتفعة نسبياً، يمكن التوصية باستثمار تلك المياه في ري الشعير دون أن يؤثر ذلك على إنتاجيته من الحبوب أو القش، على أن يتحول الري إلى المياه العذبة خلال المراحل الحرجة فقط من عمر المحصول، وهي مرحلتي الإنبات والإزهار. كما ينصح بالري لغاية 70% من الماء المتاح الكلي، وذلك بإضافة حوالي 150ملم موزعة على الموسم بحسب كميات الأمطار وتوزيعها، بحيث يكون مجموع المياه المضافة من المصدرين (الري والأمطار) ما بين 300-320ملم.  وبذلك يمكن التوفير في استعمال المياه العذبة لتستخدم في أغراض أخرى.


1-3-2-2

برنامج ادارة المياه والبيئة

برنامج البحث

مشروع استخدامات المياه المالحة على المحاصيل الحقلية

عنوان المشروع

اثر ادارة مياه الري على انتاجية محصول الشمندر السكري باستخدام المياه المالحة تحت الظروف الجافة في الاردن

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

د.عبد النبي فردوس، م. مروان حتر

الباحث الرئيسي

م. صالح شديفات، م. عصمت كرادشة

الباحثون المشاركون

المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا

الجهات المنفذة

مركز اقليمي الخالدية

الموقع

3 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

1995/1996

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

المركز الوطني للبحوث الزراعية

التمويل

 

الهدف:  

معرفة تأثير إضافة نوعيات مختلف من مياه الري العذبة والمالحة على إنتاجية الشمندر السكري صنف زوانو بولي.

 

الملخص:

تمت هذه الدراسة في محطة بحوث مركز إقليمي الخالدية التابع للمركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا بهدف دراسة اثر استخدام المياه ذات الملوحة العالية على إنتاجية محصول الشمندر السكري للخروج بتوصيات تبين افضل طرق الري لتجنب الآثار السلبية التي قد تحدثها مثل هذه المياه على خواص التربة الفيزيائية والكيميائية. وتمثل هذه المحطة مناخ المناطق الشرقية الجافة من الأردن والذي يتميز بالحر والجفاف صيفا وبالبرودة شتاءاً.

 

أجريت الدراسة لموسمين متتاليين؛ 96/97، و97/98. وقد استخدم تصميم القطاعات العشوائية المنشقةSPLIT BLOCK DESIGN) )، حيث كانت معاملة معامل الغسيل هي المعاملة الرئيسية وتتألف من ثلاثة مستويات من معامل الغسيل هي؛ صفر%، 5%، و10% مع المياه العذبة، وصفر%، 25%، و50% مع المياه المالحة. أما نوعية مياه الري فكانت هي المعاملة الثانوية وتتكون من ثلاثة أنواع من مياه الري هي؛ مياه عذبة باستمرار ، مياه مالحة باستمرار، وري بالتناوب ما بين المياه العذبة والمياه المالحة حسب مرحلة النمو. وقد كان الري يتم كل عشرة أيام  وكانت كمياته تحسب من خلال قراءات حوض التبخر اليومية وباستخدام معامل المحصول للشمندرالسكري بحسب مرحلة النمو.

 

أظهرت النتائج أن أسلوب الري بالتناوب ما بين المياه العذبة والمياه المالحة كان افضل من الري بالمياه العذبة باستمرار أو بالمياه المالحة باستمرار، إذ أد‎ى إلى زيادة إنتاج الشمندر من الجذور والأوراق والى رفع كفاءة استعمال مياه الري مقارنة بالمعاملتين الأخريين. بينما لم تتأثر نسبة السكر  بنوعية مياه الري المستخدمة.

 

وفيما يتعلق بمعامل الغسيل المطبق، فقد تبين أن إنتاج الشمندر من الجذور تحت معامل الغسيل الأعلى (10% مع المياه العذبة و50% مع المياه المالحة) قد فاق إنتاج الجذور تحت معاملات الغسيل الأقل. أما كفاءة استعمال مياه الري، فقد تعاظمت لدى تطبيق معامل الغسيل الأعلى وذلك عند الري بالمياه العذبة أو بالتناوب، أما عند الري بالمياه المالحة فان عدم إضافة أية كمية مياه لأغراض الغسيل قد أدى إلى الكفاءة الأعلى في استعمال مياه الري مقارنةً بتلك الناتجة عن تطبيق اي معامل غسيل. بينما لم يكن لمعامل الغسيل أي تأثيرٍ يذكر على الإنتاج الخضري ونسبة السكر في الشمندر السكري.

 

عند استخدام المياه العذبة باستمرار في الري وكذلك عند استخدام أسلوب الري بالتناوب، طرأ انخفاضٌ واضحٌ على ملوحة التربة في نهاية الموسم وكان مقدار الانخفاض يزداد بزيادة معامل الغسيل المطبق. أما لدى استخدام المياه المالحة باستمرار في الري، فقد زادت ملوحة التربة عما كانت عليه في بداية الموسم عندما لم يطبق أي معامل غسيل. ولم يطرأ أي تغير تقريباً على ملوحة التربة عند معامل الغسيل 25%، بينما انخفضت الملوحة لدى تطبيق معامل الغسيل الأعلى (50%). 

 

مما سبق، يمكن الاستنتاج بأنه عند توفر مياه ذات ملوحة عالية  يصعب استخدامها للمحاصيل الأخرى المعروفة بحساسيتها للملوحة، فيمكن زراعة وإنتاج الشمندر السكري بهدف التكرير واستخلاص السكر أو كأعلاف باستخدام تلك المياه. ويفضل إضافة المياه العذبة خلال المراحل الحرجة من عمر المحصول مثل مرحلة الإنبات لما لذلك من أهمية في تقليل ملوحة التربة أو، على الاقل، المحافظة عليها ثابتة فضلاً عن زيادة الإنتاج. كما ويمكن الاستغناء عن المياه العذبة نهائيا إذا كان الهدف من زراعة الشمندر السكري هو إنتاج الأوراق فقط، إي كأعلاف. كذلك يوصى بإضافة كمية مياه زائدة لأغراض الغسيل، ويفضل إن تكون هذه الكمية بنسبة 10% مع المياه العذبة و25% مع المياه المالحة.

 


 

 

1-3-3

الري التكميلي 

 

 


1-3-3-1

برنامج إدارة المياه والبيئة

برنامج البحث

مشروع الري التكميلي وإدارة المياه

عنوان المشروع

أثر الري التكميلي على انتاجية الاشجار المثمرة

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

د. عبد النبي فردوس

الباحث الرئيسي

م. محمود حويان، م. وائل الشريف

الباحثون المشاركون

المركز الوطني للبحوث الزراعية

الجهات المنفذة

المشقر

الموقع

4 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

1992

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

1.       المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

2.       المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والاراضي القاحلة.

التمويل

 

الأهداف:

معرفة  تأثير مستويات مختلفه من كميات مياه الري المضافة على إنتاجية أشجار الزيتون والدراق والعنب تحت ظروف الري التكميلي.

                                       

الملخص:

أجريت ثلاث تجارب في محطة المشقر الزراعية للموسم 96/97، لدراسة تأثير أربعة مستويات من الري على إنتاجية الزيتون والدراق والعنب والمستويات هي صفر، 50%، 75%، و100%، من قراءات حوض التبخر، وقد استخدم نظام القطع العشوائية الكاملة بأربعة مكررات في هذه التجارب. وكذلك تم تطبيق جميع العمليات الزراعية الموصى بها على أشجار الفاكهه من تقليم وتسميد ورش مبيدات ومكافحة للأمراض. وتم اخذ القياسات اللازمة (طول الأشجار والنمو السنوي للأفرع، محيط المجموع الخضري ومحيط الساق) وذلك في بداية ونهاية موسم النمو. بالإضافة إلى انه تم قياس الإنتاج الثمري ، وفي هذا الموسم تم إعطاء الأشجار رية واحدة فقط. ولقد تبين من النتائج أن جميع الصفات التي تم قياسها تزداد بزيادة المياه المضافة، بالنسبة للزيتون  فقط كانت أعلى نسبة زيادة لمعاملة 100% على الشاهد في النمو السنوي للأفرع ومحيط المجموع الخضري ومعدل محيط الساق وطول الأشجار. وبالنسبة للدراق كان أعلى إنتاج لمعاملة 100% حيث تفوقت على الشاهد في معدل وزن الثمار للشجرة، ومعدل وزن الثمرة الواحدة ومعدل حجم الثمرة ومعدل عرض وطول الثمرة وفي العنب تفوقت المعاملة 100% ، و 75% و 50%  على معاملة الشاهد في معدل طول الأفرع وكانت أعلى نسبة زيادة لمعاملة 100%. بالإضافة إلى انه تم قياس معدل وزن إنتاج الشجرة الواحدة  وان الإنتاج ازداد بزيادة المياه المضافة حيث كان أعلى إنتاج للشجرة الواحدة لمعاملة 100%.


1-3-3-2

برنامج إدارة المياه والري

برنامج البحث

مشروع الري التكميلي وإدارة المياه RAB/09/005

عنوان المشروع

تأثير الري التكميلي والتسميد النيتروجيني على انتاجية الشعير باستخدام خط الري الرذاذي

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

د. عبد النبي فردوس

الباحث الرئيسي

م. ناظم ملكاوي، م. ماجد بصول، م. نعيم مزاهرة

الباحثون المشاركون

المركز الوطني للبحوث الزراعية

الجهات المنفذة

الرمثا

الموقع

3 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

1995

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

1.       المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

2.       المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والاراضي القاحلة.

التمويل

 

الأهداف:

1.       تأثير مدى استجابة محصول الشعير للري التكميلي والتسميد النيتروجينيي باستخدام خط الري الرذاذي.

2.       تحديد الاستهلاك المائي للشعير.

3.       معرفة تأثير التسميد النيتروجيني على إنتاجية الشعير.

                  

الملخص:

أجريت هذه الدراسة في محطة الرمثا الزراعية خلال موسمين زراعيين (96/97 و 97/98) وذلك لبيان فعالية الري التكميلي والتسميد النيتروجيني على إنتاجية الشعير بالإضافة إلى تحديد الاستهلاك المائي الفعلي للشعير صنف أكساد 176 .نفذت التجربة باستخدام خط الري الرذاذي الذي يسمح بإعطاء كميات مياه متفاوتة  ضمن مساحة محدودة حيث تم تحديد خمسة مستويات ري على جانب خط الــــري وذلك بوضع علب التقاط على مسافات 1.5 , 4.5 , 7.5 , 10.5 , 13.5 م باتجاه عمودي على خط الري وقد استخدمت خمسة مستويات تسميد نيتروجينية مختلفة موزعة عشوائيا على جانبي خط الري وهي 0 ، 20 ، 40 ، 60 ، 80 كغم نيتروجين /هكتار بأربعة مكررات .

 

خلال الموسم 1996 /1997تم إضافة ريتين مساندتين (تكميليتين) خلال مرحلتي الاستطالة والأزهار حيث قدرت كمية المياه المضافة خلالهما صفر، 9، 23، 40 ملم. وفي الموسم الثاني 1997/1998 بلغت كميات المياه المضافة والتي تم جمعها من خلال علب الالتقاط صفر، 1، 14، 19 ملم من خلال ريه واحدة فقط .

 

وأظهرت نتائج الموسم الأول إن هناك استجابة واضحة لإنتاج الشعير من الحب نتيجة لزيادة كميات المياه المضافة بلغت نسبتها 57% للمعاملة التي تم ريها بأربعين ملم مقارنة بالشاهد. بالنسبة للتسميد النيتروجيني لم يلاحظ أية استجابة لإنتاجية الشعير من الحب حيث أعطى الشاهد أعلى إنتاج.

 

وفي الموسم الثاني 1997/1998 كان هناك تشابه في النتائج بالنسبة للتسميد النيتروجيني على إنتاجية الشعير من الحب. وبالنسبة للري لوحظ تذبذب الإنتاج حيث تساوت تقريباً المعاملتات اللتان تم ريهما 1، 19 ملم في حين اعطت المعاملة التي تم ريها ب14 ملم  أعلى إنتاج وهذا التذبذب في الإنتاج ربما يعود لعدم كفاية كميات الري المضافة واستفادة النبات من الرطوبة المخزونة في قطاع التربة من الموسم الماضي.

 

أما تأثير الري التكميلي والتسميد النيتروجيني على الإنتاج الكلي للشعير فقد بينت نتائج الموسم الأول استجابة الشعير للري التكميلي فقد زاد الإنتاج بزيادة كميات المياه المضافة حيث بلغت الزيادة للمعاملة التي تم ريها بأربعين ملم 47% مقارنة بالشاهد وبالنسبة للموسم الثاني فقد تذبذب الإنتاج الكلي للشعير نتيجة اعطائة كميات مختلفة  من الري التكميلي حيث أعطت المعاملة التي تم ريها بأربعة ملم أعلى إنتاج ويرجع السبب إلى عدم استفادة محصول الشعير من الري التكميلي واعتماده على الرطوبة المخزونة في قطاع التربة من الموسم السابق. أما بالنسبة للتسميد النيتروجيني فلم يظهر أية تأثير معنوي أو زيادة بالإنتاج بين المعاملات المختلفة مقارنة بالشاهد الذي أعطى أعلى إنتاج.

 

بلغت كفاءة  استخدام المياه لموسمين  1996/1997 ، 1997/1998 1.15 كغم /م3  و3.45 كغم /م3 للمعاملات التي تم ريها بأربعين وثمانية ملم على التوالي.


1-3-3-3

برنامج إدارة المياه والري

برنامج البحث

مشروع الري التكميلي وإدارة المياه

عنوان المشروع

تأثير الري التكميلي والتسميد النيتروجيني على إنتاجية الشعير باستخدام الري السطحي

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

د.عبد النبي فردوس

الباحث الرئيسي

م. ناظم ملكاوي، م. ماجد بصول، م. نعيم مزاهرة

الباحثون المشاركون

المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنلووجيا

الجهات المنفذة

الرمثا

الموقع

4 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

1992

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

1.       المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

2.       المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والاراضي القاحلة.

التمويل

 

الأهداف:

معرفة  تأثير الري التكميلي والتسميد النيتروجيني على إنتاجية الشعير باستخدام الري السطحي.

 

الملخص:

أجريت هذه الدراسة في محطة الرمثا للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا للموسمين الزراعيين 96/1997 و 97/1998 لتحديد الاستهلاك الأمثل من المياه والسماد بالإضافة إلى تقدير الاستهلاك المائي الفعلي للشعير.

 

نفذت التجربة باتباع تصميم الشرائح المنشقة بأربعة مكررات لخمس معاملات تسميد نيتروجينيه وهي صفر ، 20 ، 40 ، 60 ، 80كغم نيتروجين /هكتار كمعاملات رئيسية وخمس معاملات ري تحت رئيسية هي صفر ، 25 ، 50 ، 75 ، 100% من كمية المياه اللازمة أضافتها للتربة لرفع محتواها المائي من الرطوبة الحالية إلى السعة الحقلية.

 

أظهرت نتائج  الموسم الأول 96/1997 بأن هناك تأثيراً معنوياً للتسميد النيتروجيني وللري التكميلي على إنتاج الشعير من الحب إلا أن المعاملتين اللتين تم ريهما ب 75  و 100 ملم قد تساوتا في الإنتاج وزاد انتاجهما 49% مقارنة بالشاهد. أما بالنسبة لتأثير التسميد النيتروجيني فلم يكن هناك تأثير معنوي لزيادة السماد حيث تشير نتائج المعاملات التي تم تسميدها بـ 20 و 40 كغم  نيتروجين/ هكتار تساوي الإنتاج مقارنة بالمعاملة التي تم تسميدها ب، 80 كغم نيتروجين/ هكتار والتي أعطت أقل إنتاج.

 

أما بالنسبة للموسم الثاني 97/1998 فلم يكن هناك أي تأثير معنوي لكميات المياه أو السماد المضاف على إنتاج الشعير من الحب.

 

أما بالنسبة للإنتاج الكلي للشعير فقد أظهرت نتائج الموسم الأول وجود فروق معنوية نتيجة إضافة المياه والسماد حيث تزايد الإنتاج نتيجة لإضافة مياه الري المساندة لمياه الأمطار وأعطت المعاملة التي تم ريها 75 ملم زيادة في الإنتاج مقارنة بالشاهد بلغت قيمتها 30%. أما بالنسبة لتأثير التسميد النيتروجيني  فقد أعطت المعاملة التي تم تسميدها بـ 40 كغم نيتروجين زيادة في الإنتاج مقارنة بالشاهد بلغت قيمتها 20 %.

 

أما بالنسبة للموسم الثاني 97/98 أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية في الإنتاج الكلي نتيجة للري التكميلي و التسميد بل أظهرت النتائج استجابة سلبية  في الإنتاج نتيجة زيادة مياه الري وتساوت بعض المعاملات في الإنتاج. وقد يعود ذلك الى الرطوبة الأرضية  من الموسم السابق وعدم كفاية مياه الري التكميلي المضافة خلال المراحل الحرجة لموسم النمو.

 

أما كفاءة استخدام مياه الري المضافة فقد بلغت أعلى قيمة لها خلال الموسمين 96/1997 و 97/1998 1.15،  0.82كغم /م3 وعلى التوالي. ويتضح من النتائج المشار إليها بأن يتم ري وتسميد الشعير ب/ 22.3 ملم و 60 كغم نيتروجين/ هكتار ويوصي بأن يتم ري الشعير بثلاث ريات تكميلية خلال موسم النمو تعتمد كمياتها على معدلات الأمطار وتوزيعها خصوصاً خلال فترات النمو الحرجة.

 

وأخيراً فقد سبب عدم استجابة الشعير للتسميد النيتروجيني الى خصوبة التربة في محطات المركز الوطني وذلك نتيجة لإضافة الأسمدة المركبة باستمرار خلال مواسم الزراعة.


 

 

1-3-4

التسميد بالري

 


1-3-4-1

إدارة المياه والبيئة

برنامج البحث

التسميد بالري

عنوان المشروع

تأثر محصول البطاطا بجرعات مختلفة من النيتروجين المحقون مع مياه الري

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

م. سعيد الزريقي

الباحث الرئيسي

د. وليد القواسمي، د. منير الروسان، م. ابراهيم الديك

الباحثون المشاركون

1.       المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

2.       جامعة العلوم والتكنولوجيا.

3.       وكالة الطاقة الذرية.

الجهات المنفذة

مركز إقليمي ديرعلا.

الموقع

3 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

96/97

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

1.       المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

2.       جامعة العلوم والتكنولوجيا.

3.       وكالة الطاقة الذرية.

التمويل

 

الأهداف: 

1.                   معرفة أفضل موعد لإضافة النيتروجين لإعطاء أفضل إنتاج من حيث النوعية والكمية لمحصول البطاطا.

2.                   رفع كفاءة استخدام السماد النيتروجيني والمياه.

 

الملخص:

أجريت هذه الدراسة في محطة دير علا الزراعية خلال موسم 97/ 98 حيث تم تطبيق  أربع معاملات وفق تصميم القطع العشوائية الكاملة (RCBD ) وهي :  صفر(N0  إضافة النيتروجين وبتركيز 100 ملغم N /لتر من مياه الري  مع كل  ريه (N1)  وعلى أربع دفعات (N2 ) وعلى ثلاث دفعات((N3. رويت التجربة مرة واحدة أسبوعياً اعتمادا على حوض التبخر (80% من الفقد من حوض التبخر )

 

دلت النتائج على أن الإنتاج  لم يتأثر بموعد إضافة النيتروجين  فقد بلغ 32.8 , 52.6 , 51.9 و 53.1 طن/هكتار لمعاملات   N3, N2, N1, Noعلى التوالي . كما أشارت إلى أن الإنتاج المسوق  وعدد الدرنات لم تتأثر أيضا بموعد الإضافة .كما بلغ وزن المجموع الخضري الجاف 3791 ,4781 , 4914.7 و5319.3 كغم/هكتار لمعاملات N3 , N2 , N1 , N0   على التوالي. أما الوزن النوعي فقد بلغ 1.03 و 1.04 و 1.08 و 1.02 لمعاملات  N3 , N2 , N1 , N0  على التوالي.


1-3-4-2

إدارة المياه والبيئة

برنامج البحث

التسميد بالري

عنوان المشروع

استجابة محصول البندورة للنيتروجين المحقون مع مياه الري باستخدام نظير النيتروجين N15 .

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

م. سعيد الزريقي

الباحث الرئيسي

د. وليد القواسمي، د. منير الروسان، م. ابراهيم الديك

الباحثون المشاركون

1.       المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

2.       جامعة العلوم والتكنولوجيا.

3.       وكالة الطاقة الذرية.

الجهات المنفذة

مركز إقليمي ديرعلا.

الموقع

ثلاث سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

96/97

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

1.       المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا

2.       جامعة العلوم والتكنولوجيا

3.       وكالة الطاقة الذرية

التمويل

 

الأهداف:

1.         معرفة أفضل تركيز لإعطاء أفضل إنتاج من حيث النوعية والكمية لمحصول البندوره.

2.         رفع كفاءة استخدام السماد   النيتروجيني والمياه.

 

الملخص:

أجريت هذه الدراسة في محطة دير علا الزراعية خلال موسمي 96/97  و 97/98 وتم وضع المعاملات وفق تصميم القطع العشوائية الكاملة (RCBD) في أربعة مكررات حيث أضيف النيتروجين مع مياه الري حسب التراكيز التالية : صفر ،50 ، 100، 150 ملغم N/لتر  إضافة إلى معاملة خامسة وهي إضافة السماد إلى التربة  بما يعادل معاملة 100 ملغم  N/لتر مياه ري. رويت التجربة مرة واحدة أسبوعياً اعتمادا على حوض التبخر (80% من الفقد من حوض التبخر). أضيف سماد سلفات الأمونياك المحتوي على 5% من N[cs1] [cs2] 15 إلى أربع نباتات في كل حوض من أحواض التجربة لتقييم كفاءة استخدام السماد النيتروجيني.

 

دلت النتائج على أن الإنتاج يزداد مع زيادة تركيز النيتروجين في مياه الري.  فكانت معاملة التربة اقل إنتاجا من معاملة التسميد بالري وأعلى من معاملة صفر . كما أشارت النتائج الى تفوق الإنتاج المسوق لجميع المعاملات على معاملة الصفر فقد بلغ لموسم ( 96/ 97 (  63.8 ، 58.9، 57.6، 61.1 و 46.2 طن/هكتار لمعاملات النيتروجين 150 ملغم N/لتر ، 100 ملغم N/لتر ،  50 ملغم N/لتر ،معاملة الإضافة الى التربة و معاملة صفر ملغم N/لتر  على التوالي، بينما بلغ لموسم ( 97/98 (80.4، 79.7، 73.16،68.2 و 58.4  طن/هكتار لمعاملات النيتروجين 150 ملغم N/لتر ، 100 ملغم N/لتر ،  50 ملغم N/لتر ،معاملة الإضافة إلى التربة و معاملة صفر ملغم N/لتر  على التوالي.

 

انخفضت كفاءة استخدام النيتروجين مع زيادة تركيز النيتروجين المعطى بالتسميد بالري وانخفضت عند معاملة التسميد بالتربة حيث بلغت 46.7%، 17.4%، 6.6% و 5.1% لموسم 96/97 فيما بلغت 48.3%، 16.9%،11.1% و 5.1% لموسم 97/98 لمعاملات  50 ملغم N/لتر ، 100 ملغم N/لتر ،  150 ملغم N/لتر ومعاملة الإضافة إلى التربة على التوالي. 

     

      تفاوتت نوعية الثمار في تأثرها بالمعاملات النيتروجينية  حيث كان هناك ميل للزيادة في درجة الحموضة مع زيادة تركيز النيتروجين بينما لم تتأثر الحموضة  وأما نسبة المواد الصلبة الذائبة فقد انخفضت مع زيادة تركيز النيتروجين في مياه الري.

 

لم يتأثر الاستهلاك المائي بالمعاملات المختلفة وقد بلغ 293.1 ,294.3 , 309.9 , 304.3 و 296.9  ملم لمعاملات صفر, 50 ملغم N/لتر ، 100 ملغم N/لتر ،  150 ملغم N/لتر ومعاملة الإضافة إلى التربة على التوالي. أما معامل المحصول فقد بلغ 0.45 في مرحلة النمو الأولى و0.85 في مرحلة تطور النبات و1.19 في مرحلة النمو الأعظمي و0.55 في مرحلة نهاية الموسم.


1-3-4-3

إدارة المياه والبيئة

برنامج البحث

إدارة المياه والتسميد بالري لاشجار التفاح

عنوان المشروع

الاحتياجات المائية وجدولة الري لاشجار التفاح

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

م. ابراهيم الديك

الباحث الرئيسي

د.عبد النبي فردوس، م. وائل الشريف، م. اسعد خضر، م. اسماعيل الطويسي

الباحثون المشاركون

المركز الوطني للبحوث الزراعية

الجهات المنفذة

مركز إقليمي الشوبك

الموقع

6 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

96/97

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

المركز الوطني للبحوث الزراعية

التمويل

 

الأهداف:

-        معرفة الاستهلاك المائي الحقيقي لأشجار التفاح.

-        تحديد مواعيد الري المناسبة.

-        تقدير معامل المحصول.

 
الملخص:

تم إجراء التجربة في محطة الشوبك الزراعية حيث تم زراعة 432 غرسه على مسافات 4م × 4م من ثلاثة أصناف على اصل MM.106.  وهذه الأصناف هي: رد شيف وهو موضوع الدراسة, ورويال جالا وجولد سبور وهما ملقحان. وتم تطبيق ثلاث معاملات ري وثلاث معاملات مواعيد ري باتباع تصميم القطع المنشطرة   (split-plot design). حسب المعاملات الرئيسية للمياه المضافة    I1=40%, I2=80%, I3=120%  من قراءة الفقد من حوض التبخر  ، والمعاملات الفرعية والتي  تمثل فترات الري باليوم T1=3 day, T2=6 day, T3=9 day   في أربعة مكررات. وتم تطبيق المعاملات في بداية شهر نيسان لعام 1998م.

    

تم البدء بتطبيق المعاملات في عام 1998 م من بداية شهر نيسان حتى منتصف شهر آب. تم حساب الاستهلاك المائي الأعظمي خلال سنة 1998باستخدام ثلاث معادلات بالاضافة إلى حوض التبخر : Class A-pan.جنسن-هيز 1580 ملم، هارجريفز 1510 ملم ، بلاني-كريدل (فاو) 1511 ملم ، حوض التبخر (معامل الحوض=0.8) حوالي 1354 ملم. أظهرت نتائج التحليل الإحصائي للإنتاج عدم وجود فروق معنوية بين المعاملات وأعطت معاملة الري 80% من قراءات حوض التبخر أعلى إنتاج  حيث وصل إلى 138.2 كغم/دونم وأعطت معاملة الري كل تسعة أيام أعلى إنتاج حيث وصل إلى 132.1 كغم/دونم.

 

 

1-3-4-4

برنامج إدارة المياه والبيئة

برنامج البحث

إدارة المياه والتسميد بالري لاشجار التفاح

عنوان المشروع

الاحتياجات المائية والنيتروجينية لاشجار التفاح

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

م. ابراهيم الديك

الباحث الرئيسي

د. عبد النبي فردوس، م. وائل الشريف، م. اسعد خضر، م. اسماعيل طويسي

الباحثون المشاركون

المركز الوطني للبحوث الزراعية

الجهات المنفذة

مركز إقليمي الشوبك

الموقع

5 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

97/98

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا

التمويل

 

الأهداف:

1                     معرفة أفضل تركيز للنيتروجين لتحقيق أعلى إنتاج لأشجار التفاح.

2                    رفع كفاءة استخدام السماد النيتروجيني والمياه.

 

الملخص:

تم إنشاء بستان  في محطة الشوبك الزراعية حيث تم زراعة 432 غرسه على مسافات 4م × 4م من ثلاثة أصناف على اصل MM.106. وهذه الأصناف هي: رد ميركل (موضع الدراسة), رد شيف وجولدن دلشص وهما ملقحان حسب المعاملات الرئيسية والتي تمثل  كميات مياه الري المضافة وذلك حسب قراءات حوض التبخر  Class A-pan وهي  I1=40%, I2=80%, I3=120%.  والمعاملات الفرعية التي تمثل مستويات النيتروجين المحقون بالمعدلات التالية N1=25 ppm N2=50 ppm,  N3=75 ppm   وتم وضع هذه المعاملات في أربع مكررات. ، وسيتم البدء بتطبيق معاملات التجربة في الأول من نيسان لعام 1999م وفق تصميم القطع المنشطرة ( Split Plot Design).

 

بالإضافة إلى ذلك يتم مراقبة نوعية مياه الري في منطقة الشوبك حيث يتم جمع عينات مياه من أربعة أبار في المنطقة بشكل دوري بمعدل مره كل ثلاثة أشهر وتخضع هذه العينات للتحليل الكيماوي الكامل.

 

 

 

 

1-3-5

استخدام المياه العادمة المعالجة في الإنتاج الزراعي

 


1-3-5-1

إدارة المياه والبيئة

برنامج البحث

استخدام المياه الحدية في الانتاج الزراعي بالاردن

عنوان المشروع

1.   تأثير إدارة مياه الري المخلوطة على محصول البندورة والتربة في منطقة الكرامة.

2.   تأثير استخدام وإدارة نوعيتين من المياه على محصول الباذنجان في منطقة الخالدية.

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

د. عبدالنبي فردوس، م. علي الشروف، م. محمد الجيطان، م. محمد علي مدبر

الباحث الرئيسي

م. وائل الشريف، م. خليل جمجوم، م. مصطفى العدوان

الباحثون المشاركون

المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا

الجهات المنفذة

محطة الكرامة الزراعية، مركز إقليمي الخالدية

الموقع

3 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

97/98

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

الجمعية العلمية الملكية

التمويل

 

الأهداف :

1)                   الاستخدام الآمن للمياه الحدية في الإنتاج الزراعي.

2)                    اعتماد إدارة جيدة لكميات ومواعيد الري ونوعية المياه المضافة في كل ريه. 

 

الملخص:  

موقع الكرامة:

تم تخطيط وتنفيذ معاملات كمية مياه الري التالية:

-W1  40% من قراءات الفقد من حوض التبخر   

-W2  80% من قراءات الفقد من حوض التبخر

- W3 120% من قراءات الفقد من حوض التبخر 

وفترات الري التالية: F1 الري كل يومان، F2 الري كل 4 أيام، F3 الري كل 6 أيام وذلك باعتماد تصميم الأحواض المنشقة.

 

-                    بلغ عمق مياه الري المضافة 284.3 ملم، 449.9 ملم، و 615.5 ملم لمعاملاتW3, W2, W1  على التوالي.

-        لم تظهر نتائج الموسم الأول وجود فروق معنوية بين المعاملات المختلفة بالنسبة للإنتاج، وقد كان أعلى إنتاج للبندورة (3.62 طن/هكتار) لمعاملة الري كل يومين وإضافة 80% من الفقد لقراءات حوض التبخر.

-                    ازداد معدل وزن ثمار البندورة زيادة معنوية بزيادة كميات المياه المضافة (معاملات W2+W3).

-                    لم يكن لفترات الري أي تأثير معنوي على الإنتاج، وكان أفضل إنتاج (3.5 طن/هكتار) لمعاملة الري كل أربعة أيام.

-                    كفاءة استخدام المياه بلغت 10.7، 7.6 و 5.4 كغم/م3 من المياه لمعاملات W3, W2, W1 على التوالي.

-                    إزداد تأثير الملوحة بزيادة فترة الري من يومين إلى ثمانية أيام.

-        تركيز الأملاح في المعاملات التي تروى 80%، و120% من قراءات الفقد من حوض التبخر  يزيد في خارج منطقة الجذور بالمقارنة مع تلك التي تروى على مستوى 40% حيث توزعت الأملاح على طول طبقة الجذور.

 

 موقع الخالدية:

تم تخطيط التجربة باعتماد تصميم الأحواض المنشقة ونفذت معاملات كمية مياه الري التالية:

-W1  40% من قراءات الفقد من حوض التبخر  ،  

-W2  80% من قراءات الفقد من حوض التبخر 

-W3  120% من قراءات الفقد من حوض التبخر 

 

وسبعة نوعيات مياه ري كالتالي:

Fresh, Saline, 1Fresh:1Saline, 1Fresh:2Saline, 1Fresh:3Saline, 2Fresh:1Saline, 3Fresh:1Saline

-                    لم يتم تحليل نتائج الموسم الأول إحصائيا.

-                    أظهرت النتائج أن الإنتاج تأثر بشكل كبير بكميات مياه الري المضافة، بينما كان تأثير نوعيات مياه الري المضافة في كل ريه أقل.

-        بلغ أعلى إنتاج (5طن/دونم) في معاملات الري بالتناوب 1Fresh:3Saline, 3Fresh:1Saline والراجع للتغيرات في توزيع الأملاح في منطقة الجذور نتيجة إختلاف نوعيات المياه في كل رية.


1-3-5-2

برنامج إدارة المياه والبيئة

برنامج البحث

مشروع تحسين استخدام المياه العادمة وإدارتها باستخدام تقنية الري التكميلي في المنطقة الشمالية من الأردن.

عنوان المشروع

تحسين استخدام المياه العادمة وإدارتها باستخدام تقنية الري التكميلي في المنطقة الشمالية من الأردن.

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

م. نبيل بني هاني

الباحث الرئيسي

د. عبد النبي فردوس، د. ظاهر رواجفة، م. محمود عيادي

الباحثون المشاركون

المركز الوطني للبحوث الزراعية

الجهات المنفذة

الرمثا

الموقع

4 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

1997

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

1.       المركز الوطني للبحوث الزراعية

2.       إيكاردا

3.       جامعة العلوم والتكنولوجيا

التمويل

 

الأهداف:

1.                   تحسين استخدام المياه العادمة وادارتها باستخدام تقنية الري التكميلي في المنطقة الشمالية من الأردن.

2.                   العمل على استحداث نمط زراعي سليم و امن ومقبول اجتماعياً وبيئياً لاستخدام المياه العادمة في الإنتاج الزراعي .

                              

الملخص:

أجريت تجربة تحسين استخدام المياه العادمة وادارتها باستخدام تقنية الري التكميلي في المنطقة الشمالية من الأردن (الرمثا). نفذت التجربة في موسم 1997/1998. تم استخدام نظام الري بالتنقيط، واشتملت التجربة على أربع معاملات للري وهي  (T1= مياه الأمطار فقط، T2= مياه الأمطار + 75% من حوض التبخر، T3= مياه الأمطار +100% من حوض التبخر،T4= مياه الأمطار +125% من حوض التبخر). حيث نفذت هذه المعاملات باستخدام التصميم العشوائي المتكامل Randomize Complete Block Design)) أربع مكررات.

 

كما تم أخذ عينات النبات في مرحلتين لقياس تركيز العناصر: المرحلة الأولى كانت مرحلة الأزهار لكل من البيقيا والكرسنة، والأستطالة للقمح والشعير، وعلى ارتفاع 100سم لمحصول الذرة. الهدف من أخذ العينات في هذه المرحلة لتقدير القيمة الغذائية عند أقصى نمو خضري للمحاصيل بحيث تكون هناك إمكانية لتقديمه كأعلاف خضراء للحيوانات. بينما كانت المرحلة الثانية   مرحلة النضج حيث تم تحليل البذور لتقدير القيمة الغذائية لها.

 

تم قياس الإنتاج وتركيز العناصر الثقيلة والنادرة (Fe, Cu, Mn, Ca, ,Zn, N,P, K, Cr, Co, Nni, Cd, Pb) في عينات النباتات المأخوذة من المحاصيل (قمح، شعير، بيقيا، كرسنة، ذرة) بعد معاملتها بكميات مختلفة من المياه العادمة المعالجة الخارجة من محطة التنقية، حيث كانت المعاملات كما يلي: تفوقت جميع المعاملات التي تم ريها بالمياه العادمة المعالجة على المعاملة التي اعتمدت على مياه الأمطار فقط لجميع المحاصيل (القمح، شعير، بيقيا‘ كرسنة، ذرة) ولم يكن هناك فروق معنوية بين المعاملات التي تم ريها بالمياه العادمة المعالجة للصفات الإنتاجية للنباتات التي تمت دراستها.

 

إن استخدام مستويات مختلفة من المياه العادمة المعالجة لم يؤثر على تركيز العناصر النادرة والثقيلة في المحاصيل المزروعة، هذا ولم يتم ملاحظة وجود فروق معنوية تذكر بين المحاصيل المروية بالمياه العادمة المعالجة وتلك التي تم ريها بمياه الأمطار فقط. كما تم ملاحظة وجود فروق في تركيز العناصر وقابليتها للامتصاص من قبل النباتات المختلفة. حيث وجد بان النباتات التي تمت دراستها تختلف فيما بينها من حيث درجة امتصاصها للعناصر المختلفة.  

 

وجد بأن المحاصيل تتفاوت فيما بينها بدرجة امتصاص العناصر الثقيلة، حيث تم ملاحظة قدرة المحاصيل البقولية (البيقيا والكرسنة) على امتصاص العناصر الثقيلة مثل النيكل، والرصاص أكبر من قدرة المحاصيل الحقلية (القمح والشعير)، وتساوت تقريبا قدرتها على امتصاص الكروم والكوبلت والكادميوم.


 

 

1-3-6

الحصاد المائـــي

 

 


1-3-6-1

برنامج إدارة المياه والبيئة

برنامج البحث

الحصاد المائي والري التكميلي في دول غرب آسيا وشمال أفريقيا

عنوان المشروع

الحصاد المائي

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

د. عبد النبي فردوس

الباحث الرئيسي

أ.د. عوني طعيمة، م. محمد الجيطان

الباحثون المشاركون

المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا

الجهات المنفذة

الشوبك

الموقع

3 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

1996

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

المركز العربي لدراسات المناطق الجافة والاراضي القاحلة

التمويل

 

الأهداف:

إدخال نظام زراعي متكامل (منتج ودائم) تحت ظروف الأراضي الجافة في المناطق المرتفعة في الأردن من خلال حسن إدارة وجمع مياه الأمطار والاستخدام الأمثل لها.

                                       

الملخص:

مشروع الحصاد المائي والري التكميلي في دول غرب آسيا وشمال أفريقيا هو أحد مشاريع برنامج إدارة  بحوث المياه والبيئة وينفذ حالياً بالتعاون مع ايكاردا. الهدف العام للمشروع هو إدخال نظام زراعي متكامل (منتج ودائم) تحت ظروف الأراضي الجافة في المناطق الشفوية في الأردن من خلال حسن إدارة وجمع مياه الأمطار والاستخدام الأمثل لها.

 

وقد تم البدء بتنفيذ هذا المشروع في بداية عام 1996 وقد أنجز الجزء الأول من المشروع المتمثل في جمع المعلومات عن أنواع الحصاد المائي (القديم والحديث) في المملكة الأردنية الهاشمية وتم تصنيف تلك المعلومات من خلال عملية مسح شامل لمواقع الحصاد المائي في المملكة شملت المناطق الجنوبية (الشوبك، البتراء، معان، الكرك والطفيلة)، والشرقيةوالوسطى (المفرق ومادبا)، المناطق الشمالية (عجلون، عنجرة، عبين)، وقد تم توثيق معظم المعلومات الخاصة بهذه الأنظمة.

 

كما تم إنشاء مشروع للحصاد المائي في منطقة الشوبك، حيث تمت زراعة حوالي30 دونم ببذور واشتال الفستق الحلبي ضمن ثلاثة تقنيات من الحصاد المائي، هي:

1-     أشكال معينيه                    

2-     أنصاف دوائر         

3-     خطوط كنتورية

مع ثلاثة تصاميم (نسبة المسقط/المساحة المزروعة) لكل تقنية، وهي نسبة 4/1، 5/1، 7/1 ، وباستخدام ثلاث معاملات لسطح التربة (طبيعي، ربص، إضافة الشمع) لزيادة الجريان السطحي.

 

كذلك فقد تم إنشاء أربعة أحواض بمساحة 2 م x 10م لكل حوض من اجل تقدير معامل الجريان السطحي للمعاملات التالية (طبيعي، ربص، إضافة الشمع، استخدام الملش البلاستيكي)، ولا زالت الدراسة جارية في هذا الموقع من حيث اخذ المعلومات بشكل دوري، وتبويب النتائج، وسوف يتم نشر هذه النتائج في نهاية موسم 1999م مع التقرير النهائي للمشروع بإذن الله.


1-3-6-2

إدارة المياه والبيئة

برنامج البحث

مشروع تنمية المناطق الجافة بالاردن

عنوان المشروع

حصاد مياه الأمطار في منطقة الخناصري

عنوان البحث الفرعي

بحثي

نوع النشاط

د. عبد النبي فردوس، م. محمد علي مدبر

الباحث الرئيسي

د. كمال تادرس، م. مروان سعيفان

الباحثون المشاركون

المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا

الجهات المنفذة

محطة الخناصري الزراعية

الموقع

5 سنوات

المدة الزمنية المحددة للبحث

1996

تاريخ بدء تنفيذ المشروع

السوق الأوروبية المشتركة

التمويل

 

الأهداف :

1)       رفع كفاءة استخدام مياه الأمطار وتنمية الإنتاجية الزراعية للمراعي.

2)        تنويع الإنتاج الزراعي بإدخال زراعة الأشجار المثمرة (اللوز والزيتون) .

3)        نقل تكنولوجيا حصاد المياه الملائمة للمزارعين. 

 

الملخص:

تم تخطيط موقع التجربة (بدون تصميم إحصائيTrials) بمحطة الخناصري على مساحة 80 دونم تقريبا حيث نفذت تقنيات الحصاد المائي التالية:

-                    أحواض معينية     

-                    أحواض نصف دائرية     

-                    أكتاف ترابية كنتورية

 

وقد تضمنت التجربة زراعة المحاصيل التالية في كل من تقنيات الحصاد المائي المستخدمة وهي كما يلي:-

1-     احتمال مطر 33% (245ملم/سنه)        

_ زيتون C/Ca=5:1 (نسبة مساحة المسقط إلى المساحة المزروعة) وبمساحة 96م2 /معاملة.

_ لوز C/Ca=5:1  وبمساحة 54م2 /معاملة.

_ قطف C/Ca=2:1 وبمساحة 6.75م2 /معاملة.

_ سالسولاC/Ca=1.5:1 وبمساحة 2.5م2 /معاملة.

 

2-     احتمال مطر50% (190ملم/سنه)         

_ زيتون C/Ca=7:1 وبمساحة 128م2 /معاملة.

_ لوز C/Ca=7:1  وبمساحة 72م2 /معاملة.

          _ قطف C/Ca=4:1 وبمساحة 11.25م2 /معاملة.

          _ سالسولا C/Ca=3:1 وبمساحة 4م2 /معاملة.

 

3-     احتمال مطر 67% (145ملم/سنه)        

_ زيتون C/Ca=10:1 وبمساحة 176م2 /معاملة.

_ لوز C/Ca=10:1  وبمساحة 99م2 /معاملة.

          _ قطف C/Ca=6:1 وبمساحة 15.75م2 /معاملة.

          _ سالسولا C/Ca=5:1 وبمساحة 6م2 /معاملة.

 

-    بلغت كميات الأمطار الهاطلة خلال الموسم  193.9ملم  ويلاحظ أن كمية الهطول تعادل تلك احتمالية الهطول 50% وهي 190ملم، و بلغت كميات التبخر من حوض التبخر لنفس الفترة ( 1213ملم)، وبلغ أعلى هطول (62.1ملم) خلال شهر آذار 1998. وقد تميز هذا الموسم بتساقط الثلوج.

-    تم قياس قوام التربة للمنطقة المزروعة وللطبقة السطحية (عمق 5سم) لمعرفة التغير الذي يطرأ نتيجة لانجراف حبيبات التربة مع مياه الجريان السطحي، وأظهرت النتائج أن انجراف حبيبات التربة يرتبط مع المساحة الكلية لتقنيات حصاد المياه. وتنتقل حبيبات الطين Clay أكثر من غيرها في المعاملات الصغيرة المساحة، بينما تنتقل حبيبات الطين والطمي Clay and Silt في المعاملات الكبيرة المساحة.

-    معامل الجريان السطحي لمعاملات حصاد المياه المختلفة كان بشكل عام أعلى في بداية الموسم (0.39-0.8) بالمقارنة مع نهاية الموسم (0.24-0.35) .

-    كمية الرطوبة المخزونة بالتربة لغاية عمق متر واحد ترتبط مع المساحة الإجمالية لتقنية حصاد المياه، فكلما زادت المساحة للتقنية المستخدمة زادت كمية الجريان السطحي الواصلة للمنطقة المزروعة وبالتالي كمية الرطوبة المخزونة.

-    تقنيات الأحواض المعينية وأنصاف الدوائر أظهرت كفاءة أعلى بالمقارنة مع تقنية الخطوط الكنتورية لكافة المحاصيل المزروعة وتحت كافة المساحات المستخدمة (احتمال المطر 33%، 50% و67%).

-         إضافة الملح لسطح التربة في المسقط المائي قد ضاعفت تقريبا من الجريان السطحي.

-    إستعمال غطاء القش للمنطقة المزروعة أثر بشكل ملحوظ على الرطوبة الأرضية لغاية منتصف شهر نيسان 98 (بداية الارتفاع الحاد لدرجات الحرارة).  

-    نبات السالسولا : كانت نسبة نجاح البذور المزروعة للفترة الزمنية من شهر شباط 1998 ولغاية شهر حزيران 1998 أعلى للأحواض النصف دائرية تليها الأحواض المعينية، وكانت أدنى نسبة للأكتاف الكنتورية.

-    نبات القطف : كان معدل إنتاجية القطف في تقنيات الأحواض المعينية والأكتاف الكنتورية متساوياً تقريبا وأعلى من معدل الإنتاجية في تقنية الأحواض النصف دائرية.

-    الأشجار المثمرة (الزيتون واللوز) : نتيجة لإعادة الزراعة بسبب الاعتداءات التي وقعت على الموقع وللظروف المناخية القاسية في بداية فصل الصيف وحدوث إصابة بالنمل الأبيض والتي أدت إلى موت عدد من الأشجار المزروعة وخصوصا أشجار اللوز، فلم يتم اعتماد النتائج هذا الموسم.