برنامج أبحاث الثروة الحيوانية

مقدمة :

 

يحتل قطاع الثروة الحيوانية مكاناً بارزاً في القطاع الزراعي من خلال الصادرات والواردات للمنتجات الحيوانية ويساهم بحوالي (60%) من إجمالي الناتج الوطني للقطاع الزراعي .

 

وقد أولى المركز الوطني قطاع الثروة الحيوانية اهتماماً خاصاً قناعةً منه بأهمية هذا القطاع في توفير مادتي اللحوم الحمراء والحليب الطازج المصدرين الأساسيين للبروتين الحيواني.

 

لذا نجد أن برنامج الثروة الحيوانية المتكاملة يشكل ما نسبته (22%) من مجمل البحوث الزراعية القائمة في المركز الوطني والتي ركزت على الأبحاث ذات العلاقة بالأغنام والماعز والأبقار والدواجن والجمال والنحل وتناولت الجوانب الصحية والدراسات الاجتماعية والاقتصادية واستخدام المخلفات كعلائق في تغذية المجترات الصغيرة.

 

يهدف برنامج الثروة الحيوانية الى تحسين ورفع الكفاءة الإنتاجية والتناسلية للحيوان وللمجترات الصغيرة بشكل خاص من خلال تنفيذ الأبحاث العلمية التطبيقية والتي تسهم في تحسين دخل المربي عن طريق نقل التقنات لمربي الأغنام وتوزيع الكباش المحسنة عليهم.

 

لقد تم إدراج خطة خمسية لبحوث الثروة الحيوانية تهدف الى زيادة إنتاجية المجترات الصغيرة عن طريق تزويدها باحتياجاتها الغذائية من حيث الكم والنوع وبوشر العمل في تطبيقها بدءً من موسم 2000/2001 .

 

*      وتشتمل الخطة الخمسية على المحاور التالية:

1.                  الأعلاف البديلة.

2.                  التغذية التكميلية في المراحل الفسيولوجية المختلفة للأغنام والماعز.

3.                  الأعلاف والمراعي.

4.                  العناصر الغذائية الصغرى في تغذية الأغنام والماعز.

5.                  الإضافات العلفية.

 

وهذه المحاور تحتوي على (15) تجربة قسم منها ينفذ في محطة الخناصري وقسم آخر ينفذ على قطعان المربين في مناطق مختلفة من المملكة .

 

كما يساهم باحثو الثروة الحيوانية من خلال مشروع المشرق / المغرب ومشروع زيادة إنتاجية الشعير والمجترات الصغيرة بنقل بعض التقنات الفنية للمزارعين كاستخدام المخلفات الزراعية على شكل مكعبات علفية وتقنيات الفطام المبكر والتسمين واستخدام الاسفنجات لتنظيم الشياع ...ألخ .

 

 

 

 

 

 1-4-1

اسم المـشـروع :         تأثير تغذية الزيولايت مع مستويات مختلفة من اليوريا على الأداء                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                        الإنتاجي والتناسلي وعلى مكونات الحليب لأغنام العواسي.

البـاحث الرئيـسـي :   م. نعمان الريان

                              د. معتصم عبد الرحمن

                              د. فيصل توفيق .

البـاحثون المشاركون :  م.بسمان الدقامسة

                              د.محمد عماشة

                             م.أوفى العزة

                             م.نادرة الجوهري.

مــدة المشــروع :          سنتان .

جـهة التمـويــل :  المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

 

أهــداف المشروع :

1. دراسة تأثير اضافة الزيولايت لعليقة نعاج العواسي على الأداء التناسلي (الخصوبة ومعدل الولادات).

2. دراسة تأثير اضافة الزيولايت لعليقة نعاج العواسي على إنتاج الحليب ومكوناته.

3. دراسة تأثير اضافة الزيولايت لعليقة الحملان على معدل نموها ونسبة النفوق ونوعية اللحم.

4. تحديد أفضل نسبة من اليوريا يمكن استخدامها مع ( 5% ) زيولايت في العليقة.

ملخص المشروع :

المرحلة الأولى : بدأت التجربة في شهر (8 ) لعام 2001 حيث تم تقسيم 75 نعجة عواسي بعمر (3-4) سنوات الى (5) مجاميع ، المجموعة الأولى مجموعة شاهد والثانية تلبي (85%) من احتياجات البروتين والثالثة تلبي (85%) من احتياجات البروتين + (5%) زيولايت والرابعة تحتوي على (1%) يوريا + (5%) زيولايت والخامسة تحتوي على (2%) يوريا + (5%) زيولايت.

 

تمت تغذية النعاج على العلائق الخمس التي تلبي الوصف السابق وأخذت عينات دم في بداية التجربة وكل شهر مرة من الأمهات والمواليد عند الولادة  وسجل إنتاج الحليب وأخذت عينات منه كل أسبوعين مرة .

 

المرحلة الثانية : سوف تبدأ خلال موسم الولادات القادم 2002 / 2003 حيث سيتم تسمين (75) خروفا على خلطات مختلفة لمعرفة تأثير استخدام الزيولايت واليوريا على معدل سرعة نمو حملان العواسي.


1-4-2

اسم المـشـروع: استخدام خليط من المخلفات الزراعية كعليقة متكاملة في تغذية المجترات الصغيرة. 

البـاحث الرئيـسـي : د. فيصل عواودة.

البـاحثون المشاركون : د. معتصم عبد الرحمن

                             د. محمد عماشة

                            م.أحمد خصاونة

                            م.نعمان الريان.

مــدة المشــروع :  3 سنوات       

جـهة التمـويــل :  المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

 

أهــداف المشروع :

1-     دراسة تأثير استعمال خليط من المخلفات الزراعية المختلفة كعليقة متكاملة على إنتاجية الأغنام.

2-     تحديد التأثيرات السلبية (إن وجدت) لاستعمال المخلفات الزراعية كعليقه متكاملة على صحة الحيوانات وبالتالي على الإنسان.

3-     دراسة تأثير استعمال خليط من المخلفات الزراعية المختلفة كعليقه متكاملة على مكونات الدم الناتجة عن عمليات الأيض في الحيوانات.

4-     تحضير عليقة اقتصادية ومفيدة تتكون بشكل رئيسي من المخلفات الزراعية وبالتالي تقليل كلفة العليقة.

ملخص المشروع :

v                 بدأت التجربة بتاريخ 19/6/2001 بعد فترة تحضيرية دامت مدة أسبوعين .

v         تم توزين النعاج في بداية التجربة واستمرت عملية التوزين شهرياً ، حيث كانت آخر وزنة         بتاريخ 27/3/2002 كذلك أخذت عينات دم من النعاج في بداية التجربة وكل شهر مرة كما تم أخذ أوزان النعاج والمواليد عند الولادة واستمرت عملية توزين المواليد كل أسبوعين مرة.

v         تم أخذ قراءات حليب كل أربعة عشر يوماً بالإضافة الى أخذ عينات حليب من عدد معين من النعاج من مجموعتي الشاهد والمعاملة ، كما أخذت عينات حليب ربأ من جميع النعاج الوالدة.

v                 تم أخذ عينات دم من عدد معين من مواليد الشاهد والمعاملة.

v                 تم أخذ عينات من الخلطات العلفية المقدمة للتجربة.

v                 تم أخذ عشرة ذكور من الشاهد وأيضاً من المعاملة وإخضاعها لتجربة التسمين.


1-4-3

اسم الـمـشـروع:    التحسين الوراثي لأغنام العواسي في الأردن.

البـاحث الرئيســي:  د. "محمد جهاد" الطباع/الجامعة الأردنية

الباحثون المشاركون:          د.محمد غسان عماشة،

                            م.بسمان محمد الحسن

                            م. نادرة محمد الجوهري

                            م.عبد الله الدرابسة.

الـفترة الزمنـيـة :   خمس سنوات.      

جـهة التمـويـل:     المركز الوطني للبحوث ونقل التكنولوجيا

 

أهـداف المشروع: 

 دراسة مستوى إنتاج النعاج من الحليب وأوزان الولادة والفطام للحملان ودراسة معدل                                           نموها والعوامل البيئية المؤثرة عليه تحت الظروف الأردنية.

ملخـص المشروع  :          

لأغنام العواسي إمكانيات كبيرة من الإنتاج والتحسين غير مستغلة في الأردن بالمقارنة مع أغنام العواسي في الدول المجاورة. استخدمت سجلات الحليب لـ 305 نعجة ولدت 325 مولودا في موسم عام 2000/2001 في محطة الخناصري، حيث أظهرت النتائج وجود مدى واسعا لجميع الصفات الإنتاجية، كان متوسط إنتاج الحليب الكلي للموسم 125.5 كغم/ رأس وتراوح بين 42.5 - 250.5 كغم/ رأس، خلال 130 يوما، وكان متوسط إنتاج الحليب قبل الفطام 65.7 كغم/ رأس وتراوح بين 25.5 - 112.3 كغم/ رأس خلال 60 يوما بالمتوسط، لقد أنتجت النعاج الوالدة مبكرا حليبا أكثر معنويا (P < 0.01) قبل الفطام وكذلك كان حليبها الكلي أكثر ومعدل إنتاجها اليومي وطول موسم حلابتها، ويلاحظ كذلك وجود اختلافات معنوية (P < 0.05)  بين النعاج التي في موسمها الأول وغيرها في المواسم المختلفة الأخرى، حيث لم يوجد فروق معنوية بينها، وقد أثر نوع الولادة معنويا (P < 0.01) على كل من معدل إنتاج الحليب اليومي وإنتاج الحليب قبل الفطام، وتأثر وزن النعجة عند الولادة إيجابيا بوزنها عند التلقيح وكذلك بشهر الولادة وجنس المولود ونسبة التوأمة (P<0.05) فقد زاد وزنها بتأخر الولادة وكان وزن النعجة التي ولدت ذكرا أكبر قليلا من النعجة التي ولدت أنثى.

 

وكان متوسط أوزان الحملان عند الولادة 3.9 كغم وتراوح بين 2.5 - 5.5 كغم، وكان متوسط وزن الفطام 18.2 كغم وتراوح بين 12.5 - 20.5 كغم، وكان معدل النمو من الولادة حتى الفطام 199 غم/ يوم وتراوحت قيمتها بين 99 - 275 غم/ يوم، وكانت قيم الانحراف المعياري كبيرة نسبيا، ويرجع جزء من هذا التباين إلى أسباب وراثية، وكان وزن المولود المفرد عند الولادة أكبر معنويا بـ 730 غم من وزن التوأم  (P < 0.01)، وكانت أوزان الذكور عند الولادة (P < 0.05) أعلى معنويا بـ 470 غم من أوزان الإناث، كما تأثر معنويا وإيجابيا وزن المولود بوزن الأم عند الولادة (P < 0.01). وتأثرت معدلات نمو الحملان من الولادة وحتى الفطام (P < 0.01) بكل من جنس المولود ونوع الولادة  حيث كان معدل النمو للإناث 165 غم/ يوم  وللذكور 215 غم/ يوم، بينما كان معدل النمو للحملان المفردة 233 غم/ يوم وللتوائم 196 غم/يوم ،وتأثر معدل النمو بعد الفطام (P < 0.01) بنوع الولادة بنفس إتجاه معدل النمو من الولادة وحتى الفطام، وبينت الدراسة وجود تأثير الأب على معدلات نمو أبنائه، إن هذه النتائج تبين أهمية التحسين الوراثي بالانتخاب لهذه الصفات الإنتاجية.


1-4-4

إسـم الـمـشـروع:    تحسين إنتاجية الماعز البلدي.

البـاحث الرئيســي:  د. "محمد جهاد" الطباع /الجامعة الأردنية

الباحثون المشاركون:          د. محمد غسان عماشة

                            م.بسمان محمد الحسن

                            م.عبد الله الدرابسة

                            م. نادرة محمد الجوهري

الـفترة الزمنـيـة :    خمس سنوات.      

جـهة التـمـويـل:     المركز الوطني للبحوث ونقل التكنولوجيا

 

أهـداف المشروع:      

                   دراسة المستوى الإنتاجي للماعز البلدي والعوامل البيئية المؤثرة عليها.

ملخص المشروع: 

ينطلق هذا البحث من وجود امكانات لتطوير الماعز البلدي في الأردن على غرار ما يحدث مع السلالات الأخرى. استخدمت سجلات حليب لـ 76 عنزة وكذلك سجلات 89 من مواليدها لموسم عام 2000/2001 في محطة الخناصري، وكان متوسط إنتاج الحليب الكلي 185.5 كغم خلال 158 يوما، وكان معدل إنتاج الحليب قبل الفطام 87.5 كغم لفترة امتدت بمتوسط 72 يوما، وكان تأثير شهر الولادة معنويا (P < 0.01)  على إنتاج الحليب الكلي وحليب قبل الفطام وطول موسم الحلابة، حيث ازداد إنتاج الحليب بتأخر شهر الولادة، وأثر وزن العنزة عند الولادة معنويا  (P < 0.01) على إنتاج الحليب قبل الفطام، وأثر كذلك نوع الولادة (P < 0.05) على إنتاج الحليب قبل الفطام.

 

وكان متوسط وزن الولادة 3.2 كغم ومتوسط وزن الفطام  11.5 كغم، وكان معدل النمو من الولادة حتى الفطام 115 غم/ يوم، ومعدل النمو بعد الفطام 65 غم/ يوم، وتأثر وزن المولود معنويا بكل من نوع الولادة وجنس المولود ووزن الأم عند الولادة والأب (P < 0.01)، وكان معدل وزن الذكور (3.5 كغ) أعلى من الإناث (2.8 كغم)، ومعدل وزن المواليد المفردة والتوائم والثلاثية كما يلي: (3.7 و 3.1 و 2.0) كغم على التوالي، وتأثرت معدلات نمو المواليد من الولادة وحتى الفطام بشهر الولادة والأب (P < 0.01) ونوع المولود ووزن الأم عند الولادة (P < 0.01) ، وكان معدل النمو للمواليد المفردة 120 غم/يوم والتوائم 87 غم/ يوم والثلاثية 70 غم/ يوم.

 

وأظهرت الدراسة وجود تباين كبير في الصفات المدروسة، كما بينت أهمية الأب في هذه الصفات، مما يعكس أهمية التحسين الوراثي لهذه الصفات.


1-4-5

اسم المـشـروع:   تأثير تغذية القطف الملحي والقطف الأسترالي على أداء حملان العواسي النامية.

البـاحث الرئيـسـي : م. أوفى يوسف العزة

البـاحثون المشاركون : د. فيصل عواودة          

                                    د. معتصم عبد الرحمن        

                                    م. نعمان الريان

مــدة المشــروع : سنة   

جـهة التمـويــل :  المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

 

أهــداف المشروع :

1.                  تقييم أثر إضافة نسب مختلفة من القطف (القطف الملحي والقطف الأسترالي) على أداء حملان العواسي.

2.                  تحديد الكمية المثالية لإضافة القطف الملحي، والقطف الأسترالي كغذاء تكميلي.

ملخص المشروع :

تم إجراء التجربة في محطة الخناصري وذلك لبيان مدى تأثير تغذية القطف الملحي والأسترالي على تغذية الحملان ، وتم اختيار 20 حمل عواسي عشوائيا(عمر 60 يوم، لها نفس الوزن) وتم تقسيمها إلى (5) مجموعات، أخذت الحملان في كل مجموعة عليقة متوازنة بمحتواها من الطاقة والبروتين، حيث أعطيت مجموعة الشاهد علف تقليدي مكون من المركز والتبن، بينما أعطيت الحملان في المجموعة الثانية والثالثة قطف ملحي بنسبة (6، 12%) من الخلطة على التوالي، وأعطيت الحملان في المجموعة الرابعة والخامسة قطف ملحي بنسبة (6% و 12%) من الخلطة على التوالي، أظهرت النتائج عدم وجود فروق معنوية في المجموعة الرابعة والخامسة (على مستوى ثقة 0.05) في معدل النمو اليومي ومعدل التحويل الغذائي للحملان في كافة المعاملات حتى الأسبوع الخامس عشر من التجربة حيث أظهرت النتائج وجود أن إدخال القطف أدى إلى نقص معنوي في كافة المعاملات (على مستوى ثقة 0.05) في معدل التحويل الغذائي للحملان في المجموعة الثالثة والرابعة.

 

 ومن ناحية أخرى، لم يوجد أي فرق معوي ( على مستوى ثقة 0.05) بين المعاملات في معدل الزيادة اليومية الكلية، وفي معدل التحويل الغذائي الكلي، أو في أوزان الحملان على مدار أسابيع التجربة، إضافة إلى ذلك، أظهرت النتائج أن معدلات الكالسيوم، والزنك، والكوبالت، والنحاس، لم تكن مختلفة معنويا (على مستوى ثقة 0.05) بين المعاملات المختلفة.

 

 وبالنتيجة، يمكن إضافة نوعي القطف الملحي والأسترالي بمستوى(12%) بدون أي تأثيرات سلبية على أداء الحملان.


1-4-6

اسم المـشـروع: تأثير إضافة مستنبت وخلايا الخميرة على معدل النمو للحملان وعمر البلوغ                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                     الجنسي لإناث الحملان

البـاحث الرئيـسـي:  م. أوفى يوسف العزة

الباحثون المشاركون:          د. معتصم عبد الرحمن

                                    د. فيصل عواودة

                                    م. بسمان الحسن

                                    م. نعمان الريان

                                    م. توفيق نصيرات

                                    م. موسى الشبول

مــدة المشــروع:    سنة كاملة

جـهة التمـويــل : المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا

أهــداف المشروع :

1-     تقييم اثر استخدام مستخلص الخميرة على معدل النمو بالنسبة للحملان العواسي .

2-     تحديد افضل مستوى من الخميرة وذلك لتحسين الأداء الإنتاجي والتناسلي وعمر البلوغ الجنسي لإناث الحملان.

 

خطة التنفيذ:  تم اختيار 16 حملا بعمر 60 يوما، بمحطة الخناصري للبحوث الزراعية ، وتم توزيعها عشوائيا على أربع معاملات بحيث يكون لكل معاملة أربع مكررات:

* الشاهد 1 ( C1  )  (965 غم مركز + 170 غم تبن )، المعاملة 2( T2 ) وهي (965 غم مركز مضافا لها  مستنبت الخميرة + 170 غم تبن)، الشاهد 3 ( C2 ) وهي ( 885 غم مركز + 245 غم تبن)، المعاملة 4(T4 ) وتشمل ( 885 غم مركز مضافا لها مستنبت الخميرة + 245 غم تبن ).

وتم اختيار 30 عابورة بعمر 60 يوم وتوزيعها بشكل عشوائي على معا ملتين هما:

*   الشاهد (C1   ) تضم مجموعة من العبر بحيث تكون حصة الرأس الواحد 965 غم من المركز +170 غم من التبن، المعاملة2 (T2 ) وتضم مجموعة من العبر بحيث تكون حصة الرأس الواحد (965) غم من المركز المضاف له مستنبت الخميرة + (170)غم من التبن .

تم أخذ القياسات التالية:

*      وزن الحملان والعبر عند بداية التجربة وأسبوعيا بعد ذلك.

*      وزن الأعلاف المقدمة وغير المتناولة بشكل يومي.

*      اخذ عينات من دم الخراف مرة واحدة كل شهر.

*      اخذ عينات من دم العبر مرة واحدة كل أسبوع ابتداء من منتصف الشهر الرابع وحتى سن البلوغ.

البدء بتحليل عينات الدم للخراف وإدخال البيانات للمعاملات المختلفة حيث لازالت التجربة قيد التحليل.

1-4-7

اسم المـشـروع: استخدام خليط من المخلفات الزراعية كعليقه متكاملة في تغذية المجترات الصغيرة. 

البـاحث الرئيـسـي :م. فيصل البركة .

البـاحثون المشاركون : د. عبد الله يوسف

                         د. فيصل عواودة.

مــدة المشــروع :  ستة شهور    

جـهة التمـويــل :  جامعة العلوم والتكنولوجيا والمركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

 

أهــداف المشروع : مقارنة مواليد الماعز الأسود (البلدي) ، الماعز الشامي والهجين الناتج عنها تحت مستوى واحد من التغذية وذلك من خلال ما يلي:

1-     معدلات النمو وأوزان الفطام والتسويق.

2-     معدلات التناول الطوعي / كفاءة التحويل الغذائي .

3-     خصائص منحنى نمو السلالات المختلفة حتى عمر التسويق.

4-     خصائص ونوعية الذبيحة للجديان والخراف.

 

ملخص المشروع :

استخدام (30) راس من ذكور مواليد الماعز (10 بلدي ، 10 شامي ، 10 هجين) و(10 خراف) حيث تم ذبح (15) جدي و(5) خراف على عمر الفطام وتم أخذ القياسات والأوزان اللازمة للبحث، أما المتبقي من الحيوانات فقد أدخلت في دورة تسمين لمدة (90) يوم وبعد ذلك تم ذبحها واخذ القراءات اللازمة .

 

ما زالت النتائج قيد التحليل وعند الانتهاء من التحليل سيتم تزويد المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا بنسخة عنها. 


1-4-8

اسم المـشـروع: تحديد عمر النضوج الجنسي لإناث الماعز البلدي، الشامي، الهجين.

البـاحث الرئيـسـي : د. محمد غسان عماشة

البـاحثون المشاركون : د. محمد جهاد الطباع

                             د. مفيد النمر

                             م. فيصل البركة.

مــدة المشــروع :  سنة       

جـهة التمـويــل :  المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا.

 

أهــداف المشروع :

مقارنة عمر النضوج الجنسي لإناث الماعز البلدي، الشامي، الهجين.

ملخص المشروع :

استخدام (47) أنثى من مواليد عام 2001 على عمر (6) أشهر وقد قدمت لها عليقة تحتوي على (16%) بروتين خام وأخذ الأوزان كل أسبوع وكذلك عينات الدم واستمرت لحين أصبح معدل العمر سنة واحدة.

وسوف يتم تحليل الدم والقراءات اللازمة وعند الانتهاء من التحليل سيتم تزويد المركز الوطني للبحوث الزراعية ونقل التكنولوجيا بنسخة عنها. 

 


1-4-9

إدارة المجترات الصغيرة

 

الهدف :-

            يهدف هذا المشروع لزيادة إنتاجية المجترات الصغيرة وذلك عن طريق تبني  المزارعين لأنظمة إدارة متطورة في مجالات التغذية والتناسل والصحة الحيوانية .

المقدمة :-

    تمشيا مع خطة عمل المشروع والتي تهدف الى تبني مربي الأغنام لأنظمه إدارية في مجالات التغذية والتناسل والصحة الحيوانية وتحسين إنتاجية الأغنام التي شملها برنامج تطبيق الحزمة الكاملة وبالتالي تحسين المستوى المعيشي , لقد تم تطبيق تقنيات الحزمة الكاملة والمبينة في الجدول رقم (14 ) على 1279 راس من الأغنام موزعة على 12 قطيع في مناطق عمل المشروع.

 

مشاهدة الحزمة الكاملة لتحسين إنتاجية المجترات الصغيرة .

طريقة العمل :-

لقد تم ترقيم الأغنام لجميع القطعان التي شملها البرنامج وتم عمل سجلات بسيطة تحتوي معلومات عن الانتاجيه , المطاعيم , التكاليف ,الحالة الصحية وثم متابعة تنفيذ التقنيات كما هو مبين أدناه :

 

1-وقت التزاوج :

تم إعطاء فيتامين AD3E في شهر حزيران وتم عزل الكباش لمدة تتراوح بين 3 – 5 أسابيع قبل التزاوج (توقيت الولادات عن طريق عزل الكباش) .

 

2-آخر فترة الحمل :

قبل أسبوع من موسم الولادات المتوقعة تم توزيع 4 طن من المكعبات العلفية على المزارعين المشاركين بهذا النشاط وذلك كنوع من التغذية الإضافية لما يقوم المزارع بإطعامه والمكون أساسا من النخالة والشعير .

 

3 - فترة إنتاج الحليب :

تم التأكيد على المربيين على ضرورة ان تأخذ الحملان حليب اللبأ وذلك خلال 24 ساعة من الولادة . تم تطبيق الفطام التدريجي على ستة قطعان .

 

4-إدارة المواليد الصغيرة :

تم اختيار العبر للاستبدال وذلك بناء على وزن الولادة وعلى إنتاجية أمهاتها من الحليب وقدم لها التغذية الإضافية وذلك في محاولة لوصول سن البلوغ الجنسي لهذه العبر عند عمر 10 شهور للحصول على ولادة عند عمر (14-15) شهر بدلا من 24 شهر كما في النظام التقليدي .

 

5-استبعاد الحيوانات :

النعاج ذات الانتاجية المنخفضة ,كبيرة العمر والتي تصاب بأمراض بشكل متكرر تم التعرف عليها وتم نصح المزارعين باستبعاد هذه الحيوانات وقد اخذ المزارعون هذه النقاط بعين الاعتبار عند بيع حيواناتهم .

 

6- العناية الصحية :

 التوصيات البيطرية لعلاج والوقاية من الأمراض تم نقلها للمزارعين المشاركين في المشروع واهم الأمراض الرئيسية التي سجلت لدى المربين المتعاونين مع المشروع هي التهاب الصرة , التسمم المعوي واسهالات الحملان .

 

 

 

 

 

 

 

البيانات المجموعة:

*       درجة الاكتناز .

*       الخصوبة .

*       نسبة التوأمة .

*       نفوق الحملان .

*       وزن الولادة .

*       اختبارات للحليب قبل وبعد الفطام .

 

الـنتـائج :-

بينت النتائج ان خصوبة الأغنام تتراوح ما بين (82 –100) % ، وهذه الأرقام عالية ولا يتحصل عليها بدون تطبيق التقنات الحديثة في الإدارة  ،كما يلاحظ ان إنتاج الحليب عالي مقارنة مع المزارعين الذين لا يطبقون مثل هذه التقنات ونتيجة لتطبيق البرنامج الصحي فأن نسبة النفوق متدنية.

كذلك أشارت النتائج الى عدم وجود فارق كبير في معدلات الوزن عند الفطام مع وجود أفضليه بسيطة لصالح النظام التقليدي مقارنة مع اتباع نظام الفطام المبكر في حين تم الحصول على كمية حليب إضافية تقدر بمتوسط مقداره 14 كغم لكل راس لصالح نظام الفطام المبكر وهذه الكمية من الحليب حققت عائد إضافي لصالح المربي يقدر بحوالي 3 دنانير لكل راس، ومن المهم قياس درجة الاكتناز للأغنام قبل دخولها موسم التزاوج، أيضاً ضرورة استخدام تقنية الدفع الغذائي والحقن بفيتامين AD3E قبل التزاوج وخاصة للأغنام التي درجة اكتنازها اقل من 2 وذلك من اجل تحسين وزنها والذي ينعكس إيجابيا على نسبة الخصوبة .

 

جدول يبين متوسط درجة الاكتناز ,الخصوبة , وزن المواليد, النفوق واختبار للحليب قبل الفطام وبعد الفطام للقطعان التي طبقت عليها الحزمة الكاملة .

معدل إنتاج الحليب كغم/نعجة/يوم  بعد الفطام

معدل إنتاج الحليب

كغم/نعجة/يوم

قبل الفطام

  %

التوائم

% النفوق

للمواليد

معدل وزن

الولادة/كغم

الخصوبة

   %

درجة الاكتناز

اسم المربي

350

350

3

4

3.5

90

2.5

عويد الشرعه

450

700

4

-

2.6

96

1.5

خليف الشرعه

280

6.25

7

7

4

70

1.9

فرحان الشرعه

400

500

12.5

3.5

4

87.5

1.9

سمير الخريشه

400

600

4

5

3.5

96

1.4

محمود العموش

475

300

13

7

3.5

93

2.5

فلاح عبد الحق

400

530

-

2

2.9

82

1.4

فضيل ابوهوله

900

850

12

-

3

100

-

جضعان الشرفات 

1.100

900

11

2.5

3.5

100

-

ثاني سراج

300

400

3

2

3.4

85

2

عفيفان سعود

500

450

-

-

4

90

2

رافع الشرفات

280

670

2

4

3.6

95

2.5

عقاب الشرفات

394.7

521.4

6

3.1

3.5

90.4

1.6

المعدل

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جدول يبين متوسط الحليب الإضافي المنتج , وزن الفطام تحت النظام التقليدي وباستخدام الفطام المبكر والتدريجي.

الحليب الإضافي المنتج       كغم / راس

معدل وزن الفطام

المبكر ( كغم )

معدل وزن الفطام في

النظام التقليدي (كغم)

اسم المربي

12

13

14.7

عويد الشرعه

14

14.3

15

خليف الشرعه

15

13.5

14

سمير الخريشه

17

9.5

10

فضيل ابوهوله

16

12

13

ثاني سراج

14

13.5

14

فلاح عبد الحق

 

 

 

 

 

 

 

 

1-4-10

اسم المشروع : مشروع زيادة انتاجية الشعير وتحسين فرص استخدامه وتبادله التجاري والاقليمي.

منسق المشروع : م. حسين صالح.

العاملون في المشروع : برنامج الثروة الحيوانية.

 
مقدمة :-

 

يهدف هذا المشروع الى زيادة إنتاج الشعير و الإنتاج الحيواني ، وبخاصة المجترات الصغيرة من خلال توسيع نطاق زراعة محصول الشعير في مناطق ذات بيئات زراعية ومناخية أكثر جفافاً ، وتحت نظم زراعية أكثر إستقراراً . تتجه إلى إدماج الإنتاج الحيواني والمجترات في تلك النظم من خلال عملية نقل التقانات بما يحقق هدف تحسين مستويات الدخول والأحوال المعيشية لمزارعي الشعير ومربي الحيوانات في تلك المناطق .

 

 

*      التقنات المستخدمة في هذا المشروع :

1. تقنية الفطام المبكر

 

·                الأهداف:

1- زيادة دخل المزارع من خلال الحصول على كميات حليب إضافية .

2- نقل تقنية الفطام المبكر وتطبيقها على قطعان مربي الأغنام : بحيث يشاهد المربي وعلى قطيعه أهمية الفطام المبكر التدريجي للمواليد وحلب النعاج أثناء ذلك للحصول على كمية من الحليب ومقارنة ذلك بالنظام التقليدي .

3-     المساعدة في الإسراع بتطوير كرش المواليد وذلك عن طريق تعويدها على تناول الأعلاف الخشنة على عمر مبكر .

4-     ضمان تفريغ ضرع النعاج من الحليب وبالتالي تقليل الإصابة بالتهابات الضرع .

 

*      ملخص:

تم تطبيق هذه التقنية لدى  مجموعة من المزارعين المتعاونين مع المشروع في برنامج نقل تقنات الثروة الحيوانية بإجمالي 12 مزارع " مشاهدة " موزعة اثنتان في الرمثا ، وثلاثة في الوسط ، وثلاثة في الكرك ، وأربعة في الطفيلة لجميع مناطق تنفيذ المشروع في المملكة وقد تم عمل ما يلي :

 

*تقسيم القطيع في كل مشاهدة الى مجموعتين : مجموعة المعاملة " تحت إشراف ورعاية الباحث والمرشد " ، مجموعة الشاهد " تحت إشراف وإدارة المربي " .

* ترقيم النعاج والمواليد لمجموعة المعاملة ومجموعة الشاهد .

* قياس أوزان المواليد للمعاملة والشاهد في بداية الفطام ونهايته .

* قياس كمية الحليب المنتجة من النعاج عند بداية الفطام وقياس آخر عند نهاية الفطام .

* عزل الخراف التي شملتها المعاملة صباحاً عن أمهاتها ، وحلب االنعاج مساءً وتترك المواليد مع أمهاتها طيلة الليل ، وتستمر هذه العملية لغاية ما قبل الفطام بأسبوع على أن تزداد ساعات العزل  حتى يتم الفطام الكامل .

*  تقديم خلطة علفية ( لمجموعة المعاملة ) كما هو موضح في الجدول رقم (7) .

* تطعيم المواليد ضد التسمم المعوي .

* فتح سجل لدى كل مزارع لتسجيل القياسات التالية :

( الوزن في بداية الدراسة ، الوزن عند الفطام ، إنتاج الحليب للنعاج خلال مدة المشاهدة ) .

 

 

 

 

 

·                النتائج .

 

§                منطقة الشمال :

كان مقدار الزيادة اليومية أعلى للمعاملة منها للشاهد للمشاهدة المنفذة في المنشية ، حيث كانت 160 غم للمعاملة و 148 غم للشاهد ، بينما في المشاهدة الثانية المنفذة في الرمثا كانت الزيادة اليومية للمعاملة أقل قليلاً 146 غم مقارنة مع الشاهد 151 غم .

وعموماً نتائج الدراسات المتعلقة في الفطام المبكر وتأثيره على الزيادة الوزنية اليومية غير متطابق فمنها من وجد أن المعاملة أعلى من الشاهد ومنها من وجد الشاهد أعلى من المعاملة وهذا يعود الى الاختلاف في كمية ونوعية  الأعلاف المقدمة لخراف المعاملة خلال فترة الفطام المبكر .

 

وإذا كان وزن الفطام المبكر للمعاملة أقل قليلاً منه  للشاهد  فالأمر لا يعد مأخذاً على الفطام المبكر وذلك أن الأساس هو تسمين الخراف بعد الفطام وليس بيعها مباشرة ، وفي حالة التسمين فإن وزن الخراف في الشاهد والمعاملة لا يختلفان لأن الحيوان يستطيع أن يعوض النقص في الوزن عند وضعه على مستوى تغذية أعلى.

 

وقد وجد أن مجموعة المعاملة حققت دخل إضافي قدره 8.7 دينار للنعجة في المشاهدة الأولى المنفذة في المنشية ، و 12.2 دينار للنعجة في المشاهدة الثانية المنفذة في الرمثا علماً بأنها حسبت على أساس الفرق في إنتاج الحليب والفرق في الأوزان الحية وكذلك كلفة العلف الإضافي المقدم لخراف المعاملة .

 

* سعر الحليب : 0.5 دينار / كغم

* سعر الوزن الحي : 1.5 دينار / كغم

* العائد الكلي : العائد من الوزن الحي + العائد من إنتاج الحليب

 

 

منطقة الوسط :

كانت الزيادة الوزنية أعلى في المعاملات عنها في الشاهد في المشاهدات الثلاث ، حيث كانت الزيادة اليومية  338 غم للمعاملة و 245 غم للشاهد في مشاهدة ذيبان ، و 358 غم للمعاملة و 270 غم للشاهد في مشاهدة مادبا ، و 376 غم للمعاملة و 281 غم للشاهد في مشاهدة ذيبان ( المزارع : فاضل البريزات ) .

 

كما لوحظ  أن معدل الزيادة اليومية المحصلة من خراف المشاهدات الثلاث هي أعلى في الوسط من الشمال  سواء للشاهد والمعاملة ، مما قد يشير الى أن المزارعين في الوسط لديهم برنامج غذائي صحي سليم .

 

كذلك تبين أن اتباع الفطام المبكر حقق ربح اضافي للمزارع ما بين 8.7 – 10.5 دينار للنعجة في المشاهدات الثلاث مع الاخذ بعين الاعتبار الحليب الإضافي المباع وكلفة العلف المقدم للخراف والفروقات الكبيرة في الأوزان الكبيرة .

 

* سعر الحليب : 0.5 دينار / كغم

* سعر الوزن الحي : 1.5 دينار / كغم

* العائد الكلي : العائد من الوزن الحي + العائد من إنتاج الحليب

 

 

منطقة الجنوب :

- الكرك

كانت الزيادة اليومية في الوزن في مجموعة المعاملة أكثر منها في مجموعة الشاهد ، حيث بلغت في موقع بتير 244 غم/رأس/يوم وفي موقع واد ابن حماد ( 197.2 ) غم/ رأس/يوم وفي موقع الحوية 209.1 غم / رأس / يوم .

 

وقد كانت كمية الحليب المنتجة من أمهات مجموعة المعاملة كانت في المواقع الثلاث 10.5 ، 12.5 ، 12 كغم / رأس  على التوالي ، مع اعتبار عدم وجود إنتاج حليب من مجموعة الشاهد في كل المواقع ، علماً بأن المربين في المواقع الثلاث قاموا بحلب جميع النعاج في كلا المجموعتين عند ملاحظتهم للفائدة من إنتاج الحليب في مجموعة المعاملة .

 

ومع حساب العائد الكلي من إنتاج الحليب والزيادة في الوزن من مجموعة المعاملة في كل موقع نلاحظ أن العائد الكلي في المواقع الثلاث كان 17.39 دينار / رأس ،(15.58) دينار/ رأس ، 16.5 دينار / رأس على التوالي ، وكان العائد من فرق الوزن فقط في مجموعة الشاهد في المواقع الثلاثة 13.56 دينار / رأس ، 10.8 دينار / رأس ، 11.4 دينار / رأس .

لهذا نرى أن الفرق في العائد بين المعاملة والشاهد في المواقع الثلاثة كان 3.83 دينار / رأس ، 4.78دينار/رأس ، 5.1  دينار / رأس .

 

* سعر الحليب : 0.5 دينار / كغم

* سعر الوزن الحي : 2 دينار / كغم

* العائد الكلي : العائد من الوزن الحي + العائد من إنتاج الحليب

 

- الطفيلة والشوبك ووادي موسى

كانت الزيادة اليومية لخراف المعاملة أعلى في المشاهدات الأربعة منها للشاهد ، حيث تراوحت الزيادات اليومية لخراف المعاملات ما بين 233-333 غم / يوم ، وتراوحت خراف الشاهد ما بين (166-183)غم / يوم .

 

والجدول يبين أن المزارعين حققوا دخلاً إضافياً قدره 8.75 – 12.7 دينار للنعجة الواحدة عند تطبيق نظام الفطام المبكر علماً أن تكلفة العلف الإضافي والفرق في الأوزان والحليب الإضافي المنتج أخذت بعين الأعتبار عند الحساب .

 

وإذا نظرنا الى نتائج مشاهدات الفطام المبكر التي نفذت لدى المزارعين في المواقع المختلفة نلاحظ أن متوسط الزيادة الوزنية كان 262.7 غم لمجموعة المعاملة وهو أعلى منه للشاهد 203 غم . كما نجد أن متوسط الدخل الإضافي للنعجة الواحدة في الموسم وصل الى 8.59 دينار .

 

وتجدر الإشارة هنا الى أنه عند تطبيق هذا النظام لا بد من اتباع الإرشادات العلمية المتعلقة بالتغذية والصحة وكذلك استخدام العمالة الاسرية وليس الاعتماد على العمالة المؤجرة لتنفيذ هذه التقنية .

 

* سعر الحليب : 0.5 دينار / كغم

* سعر الوزن الحي : 1.5 دينار / كغم

·                                                                                        العائد الكلي : العائد من الوزن الحي + العائد من إنتاج الحليب


جدول معدلات الزيادة اليومية والدخل الإضافي الصافي لجميع مشاهدات الفطام المبكر التي نفذت لدى قطعان المزارعين في كافة مواقع تنفيذ المشروع  في المملكة خلال الموسم 2000/2001 .

 

المعاملة

الشاهد

البيــــــان

21

21

- عدد الخراف

29

29

- متوسط العمر عند البداية ( يوم )

13.4

14

- متوسط الوزن عند البداية( كغم / رأس  )

32

32

- مدة الدراسة ( يوم )

61

61

- عمر الفطام ( يوم )

21.5

20.7

- معدل وزن الفطام ( كغم / رأس )

8.14

6.37

- الزيادة الكلية في الوزن ( كغم )

262.7

203

- الزيادة اليومية في الوزن ( غم / رأس / يوم )

13.25

-

- إنتاج الحليب ( كغم / النعجة )

22.49

-

- كمية العلف الإضافية ( كغم / رأس )

2.2

-

- تكلفة العلف الإضافي ( دينار / رأس )

6.6

-

- العائد من إنتاج الحليب ( دينار / نعجة )

13.18

10.5

- العائد من الزيادة في الوزن ( دينار / رأس ) 

19.45

10.5

- العائد الكلي ( دينار / رأس )

8.95

- الفرق في العائد بين الشاهد والمعاملة

 

 

2. تقنية تسمين الخراف

 

·                مواقع التنفيذ :

تم تنفيذ ثلاث مشاهدات في ثلاثة في المنطقة الشرقية (المفرق) والجنوبية من المملكة (الطفيلة والشوبك).

 

·                ملخص :

* تسمين الخراف المطبق عليها تقنية الفطام المبكر آنفة الذكر .

* تم تقسيم القطيع في كل مشاهدة الى مجموعتين ، المجموعة الأولى : مجموعة المعاملة ، والمجموعة الثانية : مجموعة الشاهد .

* ترقيم وتوزين الخراف في بداية التجربة ونهايتها .

* تطعيم الخراف المراد تسمينها ضد التسمم المعوي عند البدء بالتجربة وأعيد التطعيم بعد مرور شهر من الجرعة الأولى .

* إعطاء جرعة ضد الديدان الداخلية .

* اتباع برنامج تغذية أثناء فترة التسمين على النحو التالي :

تم مراعاة التدرج في إعطاء العليقة للخراف ( الاعلاف المركزة والموصى بها والخاصة بالتسمين ) .

 

·                النتائج :

 

كانت لدى خراف العواسي الخاضعة للدراسة ا قابلية ممتازة على التسمين حيث تشير النتائج الى إمكانية الحصول على زيادة يومية قدرها 352 غم ، وكذلك يلاحظ أن لدى هذه الخراف مقدرة عالية على تحويل الأعلاف الى لحوم حيث كانت نسبة كفاءة تحويل العلف (3.4 ،4.4 ، 6.6 ) كغم مادة جافة / 1 كغم لحم في الشوبك والطفيلة والمفرق على الترتيب.

كما تشير النتائج الى تحقيق عائد اقتصادي عالي للمربين عند تسمين الخراف قبل بيعها حيث تحقق صافي عائد للرأس الواحد بمقدار 24 ، 21.5 ، 10.2 دينار اردني للمشاهدات الثلاثة على الترتيب خلال مدة التسمين 60-70 يوماً .

 

3. تقنية استخدام الأسنفجات وهرمون PMSG .

 

·                الأهداف :

1- زيادة عدد المواليد في قطيع المربي عن طريق زيادة نسبة التوائم وزيادة عدد النعاج الوالدة في القطيع .

2- تكثيف الشياع مما يؤدي الى قصر موسم الولادات مما يسهل على المربي إدارة القطيع .

3- التقليل من نسبة النفوق عن طريق العناية المكثفة للأمهات والمواليد .

4- تدريب المربين على كيفية استخدام الاسفنجات المهبلية والهرمون .

 

·                مواقع التنفيذ :

تم تنفيذ هذه التقنية لدى أربع  مزارعين " أربع مشاهدات " في ثلاث مواقع في المنطقة الشمالية (الرمثا) والمنطقة الشرقية (المفرق) والمنطقة الجنوبية (بتير والشوبك).

 

·                ملخص :

* تم تقسيم القطيع في كل مشاهدة الى مجموعتين ، المجموعة الأولى : مجموعة المعاملة ، والمجموعة الثانية : مجموعة الشاهد .

* تم تنفيذ ستة تجارب على هذه التقنية بحيث نفذت (2،2،1،1)تجربة في الرمثا والمفرق وبتير والشوبك على التوالي .

* ترقيم النعاج وتوزينها .

* أخذ قراءات درجة الاكتناز والعمر التقديري .

* وضع الاسفنجات في النعاج التي تكون درجة اكتنازها ما بين 3 3.5 ، وبعد 14 يوم تم سحبها .

* حقنت المجموعة المعاملة بهرمون PMSG  وبجرعة مقدارها ( 600 700 ) وحدة دولية بالعضل .

* إدخال  الكباش إليها بعد 48 ساعة ولمدة يومين .

* مجموعة الشاهد تركت مع القطيع وتحت إدارة ورعاية المربي بطريقته التقليدية .

* سيتم تسجيل النتائج المتعلقة بالمعاملات بعد المواليد )التوائم وتاريخ الولادة ( .

 

النتائج :-

 

ثيتت التجربة أن استخدام الاسفنجات والهرمونات تحقق حوالي 64%،80% ، 68 % من الأمهات تنجب مواليد للمواقع الثلاث  المفرق ، بتير ، الشوبك على التوالي ، ونسبة التكسير " موت الجنين قبل اكتماله " حوالي 36 % ، 20% ، 32 % للمواقع الثلاث على الترتيب .

 

في حين بلغت نسبة الأمهات في الشاهد التي أنجبت دون استخدام الهرمون 40 % ، 36 % ، 40 % للمواقع الثلاث على الترتيب ، وارتفعت نسبة التكسير لتصل إلى 60 % ، 64 % ، 60 % للمواقع الثلاث على الترتيب . وبلغت عدد المواليد في المعاملة للمواقع الثلاث على الترتيب 22 ، 32 ، 23 مولود بنسبة 200 % ، 290 % ، 230 % على الترتيب .

3. تقنية الفيتامينات Vit : AD3E

 

الأهداف .

1- زيادة خصوبة الأغنام .

2- إكساب الحيوان مناعة ضد الأمراض وتحسين صحة الحيوان .

 

·                ملخص :

 

تم حقن قطيع المزارع عارف عبد الله شديفات في المنطقة الشمالية (الرمثا) والبالغ عدده 75 نعجة بفيتامين AD3E ، بالإضافة الى أربع كباش قبل موسم التلقيح بـ 21 يوم ، بحيث تعطى الجرعة الثانية بعد التلقيح بشهرين ، والجرعة الثالثة قبل الولادة بشهر ونصف .

وتجدر الإشارة هنا الى أنه يفضل استخدام  فيتامين AD3E  بإضافته الى مياه الشرب عوضاً عن الحقن .

4. تقنية الدفع الغذائي للنعاج والكباش.

 

ملخص :

نفذت هذه التقنية عند المزارع عارف شديفات في بلدة المنشية / المفرق ، حيث تم تنفيذ الدفع الغذائي لثمانين نعجة قبل موسم التلقيح بـ (21 )يوم ، وعلى أن يستمر الدفع الغذائي لمدة 14 يوم بعد التلقيح، بحيث يقدم للرأس الواحد معدل ( 1000) غم/يوم عليقة مركزة تحتوي على نسبة بروتين من (14 16 )% .

 

مكونات العليقة المقدمة للنعاج  " الدفع الغذائي " :

شعير 60 % ، صويا 10 % ، نخالة 20 % ، جفت الزيتون 10 % ، فيتامينات وأملاح معدنية

(ا كغم/طن) ، ملح طعام ( 5 كغم / طن ) ، نحاتة ( 15 كغم ) .

 

النتائج المتوقعة :

 

- زيادة خصوبة الأغنام .

- الحصول على نسبة عالية من التوائم مما يؤدي الى زيادة في الدخل المزرعي من خلال تحسين إدارة المجترات بهذه الطريقة .